«الحياة»
«أنا عشت في تل أبيب سنة. تنقلت فيها وتكلمت مع الناس، واكتشفت أن تصرفهم الشاذ والعنف لا يأتيان بفعل الكراهية أو العنصرية فحسب بل أيضاً بداعي الخوف».
«لا أدري لماذا يحبّ بعضهم افتعال مثل هذه القضايا. لم أرتكب جريمة بالتصوير في تل أبيب. ولا أنكر أنني حاولت في البداية أن أتفادى هذه الحساسيات، فقصدت تونس والمغرب وقبرص لإيجاد مواقع تصوير تشبه تل أبيب، لكنني لم أجد أوجه شبه.

بيروت قد تكون الأقرب إليها، ولكن تعذّر علينا التصوير فيها بما أن فريق العمل يضم إسرائيليين. أمام هذا الواقع، أخذت خيار التصوير داخل تل أبيب ودخلت بجواز سفري الأميركي، واكتشفت أنها مدينة عصرية جداً مع ناطحات سحاب، ولها خصوصيتها بسبب النزوح من أوروبا الشرقية إليها».
http://alhayat.com/Details/471195


LBCI

«بصراحة، بحثت كثيراً لأجد ممثلة فلسطينية تصلح للدور لكنني لم أقع على واحدة، وكانت الحجة دائماً وجود مشهد تعر».
«حملة المقاطعة المعتوهة تتاجر بالقضية الفلسطينية».

«تايمز أوف إزرايل»

«كان هذا (الفيلم) فرصتنا كي نقول إننا لا نصدر فقط الفلافل والحمص، لذا كان منعه محبطاً جداً»
«قرار المنع أحمق وغير عادل، وفي النهاية كل هذا يصوّر لبنان بصورة سلبية، ويقول لنا نحن المخرجين إننا إذا فكرنا بطريقة مختلفة، فسنصبح إما منبوذين وإما خارجين عن القانون».
«كرهت الهجمات الإسرائيلية في عامي 1982 و2006، لكنني ساءلت نفسي أيضاً. لقد تغيّرت».
«مهمة السينمائي أن يطرح الأسئلة. يجب على العالم العربي أن يجري نقداً ذاتياًً. أكثر النقد شراسة للسياسة الإسرائيلية يأتي من إسرائيل نفسها».
«الفيلم لا يَتّخذ الجانبَ الإسرائيلي ولا الجانبَ الفلسطيني، لكنّ مسحاتِه الباطنة (أنْدِرْتونْز) تميل إلى الفلسطينيين».
http://www.timesofisrael.com/the-lebanese-film-which-was-too-israeli-for-the-oscars/

http://www.timesofisrael.com/lebanon-bans-acclaimed-film-partially-shot-in-israel/


«لوس أنجلوس تايمز»

«لقد ارتكبت خرقاً من خلال إظهار الإسرائيليين بطريقة متعاطفة».
«بالنسبة إلى الكثير من العرب، يبدو إظهار الطرف الآخر غير مقبول، فهم ينتظرون فيلماً يصوّر إسرائيل كقوة شيطانية للغاية. وهذا ما لم أفعله في الفيلم».
http://www.latimes.com/entertainment/movies/moviesnow/la-et-mn-ziad-doueiri-20130626,0,5306122.story#axzz2jrC4L6up


مركز «سكايز»

«للمخرج وحده الحق في اختيار مكان التصوير، وهذا الخيار فني، لأن العمل مسؤولية فنية، والفيلم يدعم القضية الفلسطينية بلغة سينمائية، بعيداً عن اللغة الخشبية التي يستعملونها هم».
http://www.skeyesmedia.org/ar/News/Lebanon/2811

I on cinema

«حتى الآن، كان ردّ فعل الجمهور الإسرائيلي واليهودي إيجابياً جداً، رغم أنّ الفيلم ليس مع إسرائيل أو ضدها. في الوقت ذاته، هو ليس مع الفلسطينيين أو ضدهم».
«صوّرنا الفيلم في إسرائيل وفلسطين. كان التصوير سهلاً وطبيعياً جداً. لم أكن أعرف أي شيء عن السينما الإسرائيلية، لذلك شاهدت الكثير منها ورأيت عدداً من الأفلام العظيمة والمعقدة أيضاً. لم أكن أحب إسرائيل، لكن التصوير واللقاء مع الناس هناك كانا مفاجأة سارة لي، وغيّرا وجهة نظري.»
http://www.ioncinema.com/interviews/interview-ziad-doueiri-the-attack

«لوفيغارو» الفرنسية

«لقد كان لديّ ما يكفي من هذا الإرهاب الفكري الذي يقودني لتصوير الإسرائيليين كـ Darth Vader والفلسطينيين كما care bears
http://frenchculture.org/film-tv-and-new-media/interviews/interview-ziad-doueiri-director-attack


screendaily.com

«أين كان يمكنني أن أصور الفيلم؟ من المفترض أن يصوّر في المكان الذي تجري فيه الأحداث. في الأمكنة الحقيقية». «نحن لسنا سياسيين. لدينا معارك أخرى للقتال».
«فرانس 24»
«لو زياد دويري باع إسمنت لبناء الجدار الفاصل أو تعامل مع جواسيس، فهذا تعامل مع اسرائيل، ولكن زياد دويري عمل فيلماً».
http://www.screendaily.com/news/doueiris-attack-banned-in-lebanon/5054336.article