التعليقات

• منذ 9 سنوات عمار عمار:
  ‫لياقة
  ‫"هو شخص دونى حقير.." استعمال البذاءات والاهانات الشخصية غير صحيح يمكن ايصال الفكرة الانتقاد الانفعال الغضب بلغة اكثر لياقة.
• منذ 9 سنوات مجهول :
  ‫الكيانات التي لم ولا تستطيع
  ‫الكيانات التي لم ولا تستطيع التصدي لأميركا ليست دول بل أشباه دول، لذلك لا بد من تكوين دولة بكل ما للكلمة من معني لتأدية المهمة.يحتاج الأمر إلى إبعاد السياسة عن الدولة بحيث لا يدخل في بنيانها وأساسه شيء منها، ما يعني أن التقوى يجب ان تكون الأساس الذي يُؤسس عليه البُنيان.لا بد من فهم التقوى فهما سليما.لا بد لكل فرد بما هو أحد العناصر البشرية للدولة، أن يؤسس بنيانه على التقوى، بحيث يبادر بما أوتي إلى الإعداد للقوة بكل عناصرها وفي إطار الوجوب الكفائي وإلا فليس له علاقة بها(التقوى).فالتقوى أن يرى الإنسان نفسه أحد عناصر الدولة لا أن يرى أن الدولة هي سبب وجوده وقوته، وأن يرى أن بناء الدولة يحتاج إلى تنظيم للسعي وفق الوجوب الكفائي، الذي يعني تصدي كل فرد بعينه لتفعيل ما يقتضية الوجوب الكفائي، أي أن يتصدى كل فرد لتكوين جماعات يكتفى بهم عددا وكفائات ومهارات وفهما وتنظيما ووعيا بالمتطلبات الضرورية للتصدي متكاملين لكل المجالات المطلوبة لتكوين الدولة بكل عناصرها التنظيمية والإقتصادية والعسكرية...وإلخ.الدولة تعني تشكل الأمة في جسم واحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى سلئر الأعضاء للسهر والحمى، كما يبين الحديث المروي عن الرسول صلى الله عليه وآله(مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)وكما أوصى وصيه وخليفته علي إمام المتقين وأمير المؤمنين ولداه الإمامان الحسن والحسين عليهم السلام(أوصيكما وجميع ولدي وأهلي ومن بلغه كتابي بتقوى الله ونظم أمركم).بهذا يمكن التصدي لأميركا وآخرين من دونها، لا تعلمونهم الله يعلمهم.
• منذ 9 سنوات مجهول :
  ‫التفكك و العنصرية و الطائفية و التطبيع هم اسباب سقوطنا
  ‫امريكا لا تحمي الا مصالحها فهى من اوجد الطائفية و العنصرية و بدلت الاسلام بالارهاب في الوطن العربي انها كالطاعون يفتك بالبشر بدون رحمة يقتلون الامم و يستنكرون بكل وقاحة ليبعدوا الشكوك و الضعيف هو من يصدقهم و لا تستطيع اى دولة منفردة التصدي لها بمفردها و المؤسف بانها تخطط بشكل دائم الى احتلال بلادنا لتضع يدها على ثرواته و تثير الفتن بيننا لابادة بعضنا البعض و المؤسف بانها باقية في استعبادنا ما زالت اوطاننا غير متكاتفة و غير موحدة و الاكثر حزنا هو ان هناك من بدا التطبيع مع العدو وهذا يعني بان شعوبنا العربية في انقراض . استحوذ الياس على نفوسنا بسبب ما نراه من العصابات التكفيرية و ما نلمسه من دعم لها لمصلحة امريكا و العدو حتى اننا اصبح لدينا يقين بان العدو احتل ارضنا و قدسنا ووضع يده بطريقة غير مباشرة على مقدساتنا الاخرى في الوطن العرب
• منذ 9 سنوات مجهول :
  ‫هل الخيانة محصورة في طلب الدعم الأمريكي فقط؟
  ‫ماذا عن الذي لا يسعى ما استطاع لإعداد القوة لترهيب العدو؟ أليس من الخيانة إهمال السعي لتوفير المتطلبات والاستغناء عن الحاجة التي تضطر إلى الأمريكي؟هل يوجد بديل عن الأمريكي؟ لا بد من تخوين من يرضى بطاعة الأمريكي وسيطرة حلفائه عليه وليس تخوين طالب الدعم منه فقط.
• منذ 9 سنوات مغتربه مغتربه:
  ‫كذبه اول نيسان
  ‫لم اصدق ما سمعته عن طلب المالكي بتدخل أميركي في العراق، اعتقدت انها كذبه نيسان لكننا في أشهر أيار و حزيران. هذا الرجل فقد مصداقيته ، من اول حكمه لليوم. تنفسنا الصعداء عندما رحل الأميركي اخيراً عن العراق ولم يمض وقتا طويلا حتي أتحفنا المالكي برغبته الأميركية وحنينه الي الاستعمار والذل. هل ستكون نهايته علي أيدي الأمريكان كما تعودنا ؟ لا اتمني له السوء لكن الرحيل وبأسرع وقت. نعم أستاذ ابراهيم : طالب الدعم الأميركي خائن . يسلم قلمك علي هذا العنوان المعبر !
• منذ 9 سنوات مجهول :
  ‫إن للشياطين ممالِك
  ‫مساكين هم بعض العربان في هذا الشرق ،مساكين لأنهم يتسابقون على كسب ود ألّد أعدلئهم ، وليس بالضرورة أن يكون عدوك هو من يقاتلك ، بإمكان هذا العدو ان يقاتلك بالواسطة حتى تسعى وبإرادتك الى الإستعانة به ، عندها يستغل كل ما بإستطاعته استغلاله ، ظناً منك انه يحميك بينما هو يستثمر خيرات بلدك ، ويضع ده على كل شيئ وبموافقتك ، إن للشياطين على هذه الأرض ممالك ودول ، يحكمها متستراً اولائك المفسدون في الإرض ، اعداء الإنسانية الا وهم الصهاينة ، يرعاهم جميعاً الشيطان الأكبر في هذا العالم ، الذي يحرق كل شيئ تأميناً لمصلحته ومصلحة اسرائيل . بإسم الإسلام وظلم اهل السنة يتقاتل كل عؤلاء فيما بينهم ، من اجل رفع الظلم كما يدّعون ، ليوقعوا القتل والظلم بحق اهلهم وابناء دينهم والمؤمنين بالله ، هؤلاء وكل من يديرهم من علماء ورجال دين تحكمهم اميركا ، هل بأمكان الظواهري والقرضاوي وغيرهما من الذين يدعون حرصهم على اهل السنة ، هل بإمكانهم ان يخبروننا لماذا لا يقاتلون الدولة العنصرية ، التي انتهكت حرمة الأديان فهجّرت وقتلت وشرّدت وظلمت السنة الفلسطينيين ؟ وهل يجوز للفلسطيني ان يقاتل المسلمين قبل ان يقاتل من اغتصب ارضه لو لم يكن هذا المغتصب هو الذي يديره؟ افتحوا عيونكم يا حكام العرب واتحدوا لأن الموسى ستصل الى كل الذقون ...