فيلمان عربيّان في سباق الأوسكار: صرختنا «المكتومة» بمعايير الأكاديميّة!

فيلمان عربيّان يشاركان في سباق الأوسكار الذي يكشف عن الفائزين بجوائزه المختلفة في 25 نيسان (أبريل). «الهدية» للفلسطينية فرح النابلسي ينافس في فئة الأفلام القصيرة، بينما يرنو «الرجل الذي باع ظهره» للتونسية كوثر بن هنية، إلى جائزة أفضل فيلم أجنبي. الأول يوافق معايير اللجنة «اللائقة سياسياً» تجاه إسرائيل وشعار «التنوّع» الذي صُمّت آذاننا من كثرة تكراره. أما الثاني، ففيلم جميل وأنيق أفسدته تخمة القضايا من اللجوء والحرب إلى الفن المعاصر والجسد المسلَّع

«هدية» فرح النابلسي: ما يطلبه المشاهدون (الغربيون)

«هدية» فرح النابلسي: ما يطلبه المشاهدون (الغربيون)

بركاكة، فعلتها فرح النابلسي، بيد سينمائية غير ناضجة وتمثيل رديء حتى في ذروة الدراما. لكننا سنتذكّر استخدامها المتعمّد للقطات القريبة نوعاً ما من وجوه الشخصيات، حتى بتنا على تماس مع العذاب الداخلي...

شفيق طبارة

... و«الرجل الذي باع ظهره»: «توابل» تسيل لعاب الأجانب

... و«الرجل الذي باع ظهره»: «توابل» تسيل لعاب الأجانب

الفن، الأخلاق والمجتمع... وقضية حديثة يتم تناولها بطريقة معينة في «الرجل الذي باع ظهره» المرشّح لأوسكار أفضل فيلم أجنبي. الفن، والذهاب بعيداً في متاهاته، وما يحدّه. الأخلاق والأنانية كحاجة أساسية في...

شفيق طبارة