ثماني إصابات جديدة بفيروس كورونا سُجّلت أمس، فيما لا يزال العداد يصعد بـ«سلاسة» مُقارنة مع الكثير من البلدان. إلّا أن هذا المشهد الذي يبدو إيجابياً في الظاهر، لا يعني إلّا أن لبنان لا يزال في عين العاصفة وفي المجهول، وهو يفضح التقصير على صعيدين: إجراء الفحوصات بشكل مكثف والالتزام الحديدي بالحجر