عشر إصابات بفيروس «كورونا» المُستجدّ سُجلت في اليومين الفائتين ليرتفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 32 ثلاث منها حرجة. هذا التزايد المُطّرد يُعزّز «سياق» مرحلة الانتشار التي أعلن عنها وزير الصحة العامة حمد حسن، وبالتالي يفترض أن يرفع من منسوب الاستنفار أكثر. فيما تُطرح تساؤلات جدّية حول «السلوك المتفلت» من الإجراءات الوقائية التي يفترض أن يلتزمها اللبنانيون