◄ كشف موظف في قطاع الهندسة الإذاعية في «ماسبيرو» عن تركيب أنس الفقي أجهزة تكييف تعود لـ«التلفزيون المصري» في منزله، وتحديداً في غرفة نوم والدته! وقد أجرى عملية تركيب الأجهزة موظفون في قطاع الهندسة الإذاعية بتغطية من رئيس القطاع حمدي منير الذي لم يترك منصبه منذ قيام الثورة حتى الآن.
◄ توقّفت أخيراً المجلة الفنية «قمر» عن الصدور بسبب الأزمة المالية الخانقة التي تمر بها منذ فترة طويلة. ويتردّد أن المجلة لم تدفع منذ أكثر من شهرين مستحقات موظفيها، وهو ما زاد الطين بلة، فأعلنت الإدارة إيقاف إصدار المطبوعة اللبنانية.

◄ في وقت شُغل فيه الجميع بالجدل بشأن عرض مسلسل «الحسن والحسين ومعاوية»، بدأت قناة «كايرو دراما» منذ بداية رمضان بعرض المسلسلين الإيرانيين الدينيين «المسيح»، و«الإمام علي». والمعروف أن الأعمال الدرامية الإيرانية أثارت أزمة كبيرة في وقت سابق في مصر، لكن ذلك لم يمنع الفضائيات من عرضها.

◄ أكد آسر ياسين أن استمرار الدعوات لمقاطعة بعض الأعمال الفنية بسبب إدراج أسماء أبطالها على القوائم السوداء يضر بصناعة السينما والدراما التلفزيونية. وقال إن الخاسر الأكبر من هذه القوائم هو مستقبل السينما المصرية التي لا تزال «تتحسس طريقها بعد تغيّر كل أوجه الحياة في مصر». وأضاف أن «خسائر الموسم السينمائي أكبر دليل على تغير المزاج العام ورغبته في رؤية سينما أكثر واقعية وتتناول مواضيع ترتبط بمشاكل الوطن وهمومه».