◄ جاء في صحيفة «فايننشال تايمز» أمس، أن الوليد بن طلال المساهم الرئيس في شركة «نيوز كورب» (يملكها روبرت مردوخ) رفض دعوات لتغيير الهيكل المزدوج لأسهم الشركة أو قيادتها، بعد فضيحة التنصّت التي أدت إلى إقفال صيحفة «نيوز أوف ذي وورلد». من جهة أخرى، أظهر استطلاع جديد للرأي أن معظم البريطانيين يريدون أن تتخلص «نيوز كورب» من كامل حصتها في شبكة «بي سكاي بي» التلفزيونية.
◄ أصدرت نقابة المحررين اللبنانيين بياناً أعلنت فيه أنها «مستمرة في تحركها لاستعادة ما سلب منها من حقوق بقرارات جائرة ولأسباب غير مفهومة». وأملت النقابة أن يترجم الرئيس نجيب ميقاتي ووزير الإعلام وليد الداعوق وعودهما الإيجابية بقرارات ملموسة.

◄ احتفل موقع «غوغل» أمس بالذكرى الـ112 لولادة محمد مهدي الجواهري (1899 ـــــ 1997). ووضع الموقع صورة شاعر العراق على صفحته الرئيسية.

◄ أعلنت مادلين مطر أنها مرشحة لتجسيد شخصية هدى سلطان في مسلسل تلفزيوني يسرد سيرة الفنانة الراحلة.

◄ بعدما قررت mbc الامتناع عن تمويل برنامج «أصالة» الذي تقدّمه الفنانة السورية أصالة نصري، بدأ زوجها المخرج والمنتج طارق العريان البحث عن ممول جديد. وبعدما كان من المقرر أن يعرض البرنامج في رمضان، يبدو أن هذا المخطط مهدد الآن. وكانت أصالة قد صوّرت مجموعة من الحلقات مع عدد من النجوم مثل: محمد منير، وأنغام، ورامي صبري، وأحمد سعد، ومصطفى محفوظ...

◄ دخل تمثال النجم الأميركي براد بيت (الصورة) أمس متحف «غريفان» للشمع في باريس لينضم إلى مجموعة من مشاهير العالم الذين كُرِّموا بنصب تماثيل لهم بالمتحف. ويتوقع أن تنضم أنجلينا جولي إلى حبيبها بيت لدى إنجاز تمثالها الذي سيوضع في المتحف.

◄ في مقابلة مع موقع «النشرة»، قال ملحم زين إنه غنّى في سوريا أخيراً لأن «لهذا البلد الشقيق فضلاً عليّ وعلى جميع الفنانين منذ خمسين عاماً وحتى اليوم، وله فضل على السياسيين وعلى الصحافيين...». وأضاف: «كمواطن عربي، أرى أن سوريا تتعرّض لمؤامرة. بالطبع هناك مطالب للشعب، وبدأ ينال مطالبه، ولكن هناك فئة تطلق النار وتحتل مباني حكومية، وأنا بالطبع ضد ذلك. لي الشرف أن أغني في سوريا، وإذا دعيت مرة جديدة فسأغني هناك».

◄ بعد عرضه في «مهرجان كان» في فرنسا، منعت «حركة حماس» عرض فيلم «ماشو متوك» للمخرج خليل المزين بسبب مشهد تظهر فيه فتاة شعرها طويل تمر أمام جنود إسرائيليين ينظرون إليها بإعجاب. وقال وكيل وزارة الثقافة في غزة مصطفى الصواف إن الوزارة لا تسعى إلى فرض رقابة، بل تهدف إلى «مراعاة التقاليد المحلية».