◄ احتجزت السلطات الليبية فريقاً من طاقم قناة «الجزيرة» يضمّ لطفي المسعودي، وأحمد فال ولد الدين، وعمار الحمدان، وكامل التلوع. وكانت السلطة أوقفت خلال الفترة الماضية عدداً من الصحافيين الأجانب العاملين لدى عدد من المؤسسات الدولية، كان آخرهم فريق لصحيفة «نيويورك تايمز» قبل أن يتم إطلاق سراحه. من جهة أخرى تعرض فريق «الجزيرة» في تونس لاعتداء من قبل حراس وزير الخارجية الليبي السابق، علي عبد السلام التريكي، أثناء قيامه بالتصوير في موقع يتواجد فيه الوزير.
◄ استنكر عزّت العلايلي ما تعرّض له محمد البرادعي من اعتداء عندما ذهب يوم الأحد إلى مركز الاقتراع في حيّ المقطم في القاهرة للإدلاء بصوته في الاستفتاء على التعديلات الدستورية. وخلال استضافته في برنامج «العاشرة مساءً»، قدّم العلايلي اعتذاراً للبرادعي على الهواء مباشرة. من جهة أخرى، امتدح العلايلي طوابير الناخبين الطويلة والمنظّمة في الاستفتاء، قائلاً: «لا هرج ولا مرج ولا بلطجة. لم أرَ وجهاً عابساً بل رأيت الفرح على وجوه المصريين».
ووجّه التحية لشهداء «ثورة 25 يناير» وتابع: «تمنّيت لو كان يوسف شاهين حياً الآن ليرى بنفسه هذا العرس السياسي الذي تشهده مصر. فلو رآه لسقط على الأرض من هول المفاجأة وشدّة الفرح».

◄ بعد محاولة الجهات الإنتاجية خفض كلفة مسلسلاتها، نظراً إلى الأزمة المالية، والطلب من الممثلين المشاركين خفض أجورهم، رفضت الممثلة رانيا يوسف خفض أجرها في مسلسل «الزوجة الثانية» وبرّرت ذلك بأنها لا تتقاضى المبالغ التي تنشرها وسائل الإعلام، وهي بذلك ليست مضطرة إلى خفضه، حتى لو اضطر منتج العمل إلى تأجيله لحين حل هذه الأزمة. كذلك رفض الممثل حسن حسني خفض أجره في مسلسل «سمارة» بعد موافقة أسرة العمل كلها على ذلك.