◄ في مفارقة غريبة، شنت جريدة «بلدنا» السورية هجوماً غير مفهوم على مسلسل «بقعة ضوء»، معتبرةً أنّ الجزء التاسع منه «يمثل سقوطاً مدوياً للنكتة والمقولة»، رغم الإجماع الذي يحصده العمل ونجاح معظم لوحاته في التصدي بجرأة عالية ولغة مدروسة لواقع الشعب السوري.
◄ يحل رئيس دائرة الإعلام في «مجلس كنائس الشرق الأوسط» الأب يوسف مونس ضيفاً على برنامج «بيت القصيد» الليلة (20:30) على قناة «الميادين». ويحاوره زاهي وهبي في القضايا الراهنة التي تشغل بال المسيحيين ويتطرق إلى بداياته وعلاقته بالتلفزيون والإعلام والكتابة والسياسة، ثم تفرغه لدعوته الكنسية. كما تطرح السيدة رباب الصدر والإعلامية ريما نجيم أسئلتهما على الأب مونس.

◄ نشر أحد المواقع الإلكترونية أخيراً شائعة وفاة الفنان السوري بسام كوسا إثر نوبة قلبية، ما جعل بعض الممثلين السوريين يتساءلون عن صحة الخبر السيئ عبر صفحاتهم على فايسبوك. لكنّ بطل «أحلام كبيرة» رد على اتصال «الأخبار» ساخراً من الشائعة بالقول «البقية في حياتكم... رحمني الله» قبل أن يطمئننا بأنّه في صحة جيدة وموجود حالياً مع أصدقائه في دمشق.

◄ يستقبل علي سعد هذا المساء في برنامج «نوّرتو» على قناة «المنار» (22:30 الأرضية و23:00 الفضائية)، الزميل محمد عبد الرحمن في لقاء يمزج بين الحوار المهني والأجواء الطريفة.

◄ في سابقة هي الأولى من نوعها، بدأت cbc وcbc دراما بوضع تنويهات على الشاشة قبل عرض الأعمال الدرامية تحذّر من احتوائها «جملاً وألفاظاً غير لائقة». هكذا، تستبق المحطتان المصريّتان كل المسلسلات بالنص الآتي: «يحتوي هذا العمل على جمل وألفاظ ضمن السياق الدرامي، قد يراها البعض غير لائقة، لذا لزم التنويه». هل هو أسلوب جديد للمحطة، أم هو انعكاس لسيطرة الإسلاميين على الإعلام؟

◄ خرج مسلسل «أم الصابرين» من السباق الرمضاني في أول ظاهرة في التلفزيون المصري بعد عرض 4 حلقات منه على الشاشة الفضية. وشن مؤلف العمل أحمد عاشور هجوماً على الممثلين والشركة المنتجة بسبب تدخلها في السيناريو. وصرح المؤلف بأنّ «سبب وقف عرضه يرجع إلى رغبة الشركة المنتجة في تشويه صورة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر» (الأخبار 26/7/2012)

◄ تستضيف بثينة علّيق في برنامج «السياسة اليوم» هذا الصباح (10:05) على «إذاعة النور»، رئيس «حركة الشعب» نجاح واكيم.

◄ أثار قانون روسي حول «لوائح سوداء» تضم مواقع إلكترونية معينة موجة من الجدل في موسكو. القانون الذي يهدف الى حماية القاصرين من المعلومات «الخطيرة»، يدخل حيّز التنفيذ اليوم، فيما يخشى مراقبون من أن يكون هدفه هو فرض رقابة على الشبكة العنكبوتية في البلاد. وينص القانون على إنشاء سجل فدرالي ينظم نشاطات المواقع الإلكترونية التي تحوي معلومات محظورة قانوناً، كما يجبر مالكيها أو مزودي الخدمات على إغلاقها.