◄ يتدرّب الممثل الأردني منذر ريحانة حالياً في القاهرة على اللهجة الصعيدية، استعداداً لتصوير دوره في المسلسل الجديد «خطوط حمراء»، أمام النجم أحمد السقا، الذي رشح ريحانة للدور بعدما ظهر معه كضيف شرف في فيلم «المصلحة».
◄ انتهى فريق عمل سيت كوم «الباب في الباب» من تصوير ستين حلقة دفعة واحدة، ستمثّل الجزءين الثاني والثالث من المسلسل، الذي عرض جزؤه الأول في رمضان الماضي. علماً أنّه مأخوذ عن السيت كوم الشهير «الكل يحب ريموند». ويجسّد دور البطولة في النسخة المصرية شريف سلامة، وكارولين خليل، وليلى طاهر، وأحمد خليل وهشام إسماعيل.

◄ نشرت هيفا وهبي صورها مع زوجها رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة وأصدقائهما أثناء الاحتفال بعيد ميلادها. ونشرت على صفحتها الرسمية على الفايسبوك خمس صور لها أثناء الاحتفال، مصحوبةً بتعليق لهيفا جاء فيه: «قبلاتي لمحبيّ من حفل عيد ميلادي، أحبكم جميعاً». وكانت صاحبة «رجب» قد بدأت الاحتفال بعيد ميلادها صباح السبت الماضي على حسابها على تويتر.

◄ كشفت رشا شربتجي أنها تحاول إنهاء تصوير مسلسلها «بنات العيلة» بسرعة شديدة حتى تستطيع اللحاق بتصوير الجزء الثاني من مسلسل «الولادة من الخاصرة»، ليكون على قائمة العروض الرمضانية للموسم 2012؟ وكشفت المخرجة السورية للمرة الأولى عن اسم الجزء الثاني من المسلسل الذي سيكون بعنوان «ساعات الجمر». واكتفت بالقول: «يتضمن هذا الجزء خطوطاً جديدة، وتفاصيل تلامس حياتنا». وأكدت أن النجاح الجماهيري الذي حققه الجزء الأول كان وراء فكرة عرض جزء ثانٍ منه، كما أن هناك الكثير من الخطوط التي يمكن تطويرها، وهذا ما يفعله الكاتب سامر رضوان.

◄ رشح المخرج شوقي الماجري النجمة المصرية ليلى علوي لأداء دور رئيسي في مسلسل «نابوليون بونابرت»، المفترض تصويره خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وسيضم ممثلين من فرنسا، ومن العديد من الدول العربية.

◄ خصّصت «منظمة مراسلون بلا حدود» اليوم 12 آذار (مارس)، للاحتفال بـ«اليوم العالمي لمناهضة الرقابة على الإنترنت». بعد مرور سنوات على ابتداع هذا اليوم التذكاري، يكتسي الاحتفاء به هذا العام بعداً أكثر أهميّة، وسط القوانين التي تسعى بعض الدول إلى إقرارها بهدف التضييق على الناشطين الإلكترونيين، وبعد الخضّة العالمية التي أحدثتها الملاحقة القضائية لمؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج. وبحسب موقع المنظّمة، يهدف هذا الاحتفال إلى توجيه «تحية لكل من يحارب من أجل حريّة الإنترنت». وبعد الدور الذي لعبته مواقع التواصل الاجتماعي في الانتفاضات الشعبية حول العالم، تنادي «مراسلون بلا حدود» بتغيير القوانين في الدول التي تقمع الناشطين على الشبكة، كما تطالب بإطلاق جميع المعتقلين من مدوّنين وناشطين ممن سجنوا أو عذّبوا أو لوحقوا بسبب نشاطهم على النت.