■ نجحت فرقة «مشروع ليلى» في جمع التمويل الكافي لإصدار ألبومها الجديد «رقّصوك» ليكون «أضخم إصدار موسيقي عربي مستقل». يأتي هذا الألبوم ليضاف إلى ألبومين آخرين للفرقة الشابة هما «مشروع ليلى» (2010)، و«الحل رومانسي» (2011).
ويضمّ الألبوم الجديد مجموعة من الأغنيات منها «ونعيد»، و«عبدو»، و«للوطن»، وغيرها من الأغنيات التي نجح أعضاء الفرقة في إيصالها إلى الشباب العربي. وقد أعلنت الفرقة إقامة حفلة إطلاق إصدارها الجديد الذي سُجِّل في «فندق 2 تانغو» في مونتريال عند التاسعة من مساء الأربعاء 28 آب (أغسطس) في «ميوزكهول». الحفلة التي ينظمها «ليبان جاز» تأتي بعد سنتين جالت خلالهما الفرقة حول مدن عالمية عدة، منها باريس وكندا والقاهرة وتونس. للاستعلام: 01/999666

■ أعلنت «وزارة الدولة لشؤون الآثار» في مصر أمس أنها استطاعت استعادة تمثالين يعودان لأحد آلهة مصر الفرعونية من بين نحو 1040 قطعة أثرية فقدت من «متحف ملوي» في محافظة المنيا الجنوبية الأسبوع الماضي. وقد فقدت هذه القطع الأثرية بعد اقتحام مؤيدي الرئيس السابق محمد مرسي المتحف والاعتداء على حرّاسه.

■ عند الثامنة والنصف من مساء اليوم، سنكون على موعد مع زياد سحاب و«فرقة هزّ» ليطلقوا بذلك أوّل العروض على «مسرح الجميزة» في «مدرسة الفرير» (الجميزة _ بيروت). تحت عنوان «اللي طرب طرب»، يفتتح إدمون حداد الأمسية بعرض Stand Up Comedy، كذلك يرافق سحاب كل من ياسمينا فايد (غناء)، وبشار فران (باص) وجورج قسيس (بيانو)، وسلمان بعلبكي (رق)، وطراد طراد (كلارينيت وناي). في الأمسية سنستمع إلى مجموعة من أغنيات سحاب القديمة والجديدة، إضافة إلى مقطوعتين موسيقيتين «إيزابيل»، و«ياسمينا» تقدمان للمرّة الأولى. يذكر أن الممثل اللبناني جو قديح استأجر المسرح لسنة كاملة، وسيقدّم فيه عرضه «ميدلي» على مدى يومين (21 و22/8) ، فيما من المفترض أن يُعلَن برنامج المسرح السنوي في الأيام المقبلة. للاستعلام: 03/210263.

■ بعد أمسية الطرب التي نظّمها «مترو المدينة» أخيراً لزياد جعفر، ها هو يفتح أبوابه مجدّداً لأمسية طربية أخرى. تحت عنوان «الهوى غلاب» يحيي عبد الكريم الشعار أمسية من كلمات بيرم التونسي وألحان زكريا أحمد، وترافقه الفرقة الموسيقية بقيادة عازف العود اللبناني زياد الأحمدية عند التاسعة والنصف من مساء الجمعة 30 آب (أغسطس) في «مترو المدينة» (الحمرا_بيروت). للاستعلام: 76/309363

■ دعا نجم الروك الإنكليزي روجر ووترز (1943) جميع الفنانين في العالم إلى تحمّل المسؤولية الأخلاقية في تعاملهم مع الكيان الإسرائيلي. وقد أصدر ووترز قبل أيام رسالة جاء فيها: «أرجوكم التحقوا بي وبإخوتي وأخواتي في المجتمع المدني العالمي لرفض الأبرتهايد الإسرائيلي واحتلال فلسطين من خلال تعهد عدم الأداء أو إحياء أي معرض أو حفلة في إسرائيل، أو قبول أي جائزة أو تمويل من أي مؤسسة مرتبطة بالحكومة الإسرائيلية حتى يأتي الوقت الذي تلتزم فيه إسرائيل القانون الدولي والمبادئ العالمية لحقوق الإنسان».