«جمعية السبيل»: تحيا المنافسة... الأدبيةتطلق «جمعية السبيل» الدورة السادسة من «جائزة السبيل/ بوغوصيان لأدب الناشئة» وتُخصّص هذا العام لفئتَيْن. ترتبط الأولى بالقصص المنشورة التي تستهدف الفئة العمرية من 8 إلى 12 سنة، وتشترط أن يكون العمل الأدبي (قصة، حكاية، كتاب مصوّر...) موجّهاً إلى هذه الفئة العمرية تحديداً، وأن يكون منشوراً باللغة العربية في عامَي 2021 أو 2022 ولم يشارك في دورات سابقة وغير مترجَم، وأن يكون المؤلّف لبنانياً. علماً بأنّ الجائزة تُمنح للمؤلّف فقط.


أما الفئة الثانية، فمخصّصة لمخطوطات القصص القصيرة غير المنشورة التي تستهدف الفئة العمرية من 13 إلى 15 سنة. يتعيّن على المخطوطة أن تكون مكتوبة بلغة عربية صحيحة وغير منشورة سابقاً، أن تكون موجّهة إلى الناشئة من عمر 13 لغاية 15 سنة، وأن يكون المؤلف مقيماً في لبنان. كما يحقّ لكلّ مشارك أن يرسل قصة قصيرة واحدة. يستمرّ استقبال المشاركات حتى نهاية شهر أيلول (سبتمبر) 2022. على الراغبين في المشاركة إرسال العمل إلى مكتب «جمعية السبيل» في رأس النبع (بيروت ــ شارع محمد الحوت/ بناية الناعورة، الطبقة الأولى).
* للاستعلام: 01/664647 أو [email protected]

سامي مقدّم: وهلأ لوين؟
«تطوّر العقل اللبناني من أيّام الديناصورات حتى الآن» مسرحية كوميدية اجتماعية لسامي مقدّم (1967 ــ الصورة)، سيتمكّن الجمهور من حضورها في «مترو المدينة» (الحمرا) في 27 شباط (فبراير) 2022.


يتكوّن العرض من قسمين: يتناول الأوّل سبب وصولنا إلى ما نحن عليه اليوم، فيما يسأل الثاني «وين بدنا نروح؟». العمل أشبه برحلة، تواجه الوضع الراهن، وتمرّ بكثير من المحطات: «بالروح، العقل، الثقافة وروح الفكاهة... وكل ما تتألّف منّه حياتنا الحلوة والمعقّدة»، وفق ما يرد في النصّ التعريفي. علماً بأنّ سامي مقدّم اختصاصي في علم النفس، تركّز جزء كبير من عمله على اضطراب ما بعد الصدمة المعقّد. كما أنّه عازف غيتار أصدر ستّة ألبومات وأنجز فيلماً وثائقياً عن فلسطين. كما أنّه كاتب ومحاضر في TEDx.
* مسرحية «تطوّر العقل اللبناني من أيّام الديناصورات حتى الآن»: الأحد 27 شباط ــ الساعة التاسعة مساءً ــ «مترو المدينة» (الحمرا ــ بيروت). للاستعلام: 76/309363

عمر فرنجية: عالم من صور
في غاليري Art District (الجميزة)، يفتتح اللبناني عمر فرنجية (الصورة) معرضه الفوتوغرافي الفردي OFOQ في الأوّل من آذار (مارس) المقبل، على أن يستمرّ لغاية 26 من الشهر نفسه.


يؤكّد فرنجية أنّه منذ اللحظة الأولى التي وقف فيها خلف العدسة، أدرك أنّ شغف التصوير يسكن روحه. من خلال رحلته الفنية، نسج قصّة لا تنتهي تتجاوز الحدود والتوقّعات. هذا ما يؤكده عبر موقعه الإلكتروني، مشدّداً على أنّه «بالنسبة إليّ، التصوير عبارة عن تجميع فنّي للأعمال الإنسانية التي تتمتّع بقوّة هائلة لإيقاظ قلب أعمى بقدر ما هي قادرة على إعادة إحياء حالِم ميؤوس منه».
* افتتاح معرض OFOQ: الثلاثاء 1 آذار بين الساعة السادسة والتاسعة مساءً ــ غاليري Art District (شارع غورو ــ الجميزة/ بيروت). للاستعلام: 81/680069