أوريجيهان

مزجت مصمّمة الغرافيكس جيهان رحمة بين اسمها وكلمة «أوريجينال» بالإنكليزية والفرنسية (أصلي أو مبتكر) لتسمية الـ concept store الخاص بها، لتدخل من خلال «أوريجيهان» عالم تصميم الأحذية لكن بأسلوب مختلف عن الاعتيادي والسائد وقائم على الصناعة اليدويّة. تؤكّد رحمة أنّها ذات مرّة وقعت في حبّ الألوان، قبل أن توطّد علاقتها بالإبداع إلى أن التقت بالموضة وانخرطت في هذا العالم الواسع. وتوضح في الوقت نفسه أنّها في كلّ مرّة تعمل فيها على تصميم جديد «يقود قلبي يداي»! جولة سريعة على القطع التي تحمل توقيعها، تُثبت أنّ ما تنتجه خارج عن المألوف ويحمل رسائل واضحة، خصوصاً لناحية تحرّر المرأة وتمكينها، على شاكلة: «ما تخلّي شي يوقفك. ما تشبهي حدا. كوني مميّزة...». مع التركيز على استخدام المفردات العربية وتنويع الخامات والألوان والموديلات. (للاستعلام: 03/895702)

إناء ثريّا


مع Jar Thuraya، صار للمونة اللّبنانية الشهية مفهوماً جديداً. يحمل الاسم بُعدَيْن أساسيَّيْن: «إناء» (Jar بالإنكليزية) و«الجار» باللّغة العربية. تقدّم هذه التجربة أكثر من 40 منتجاً يدوياً لذيذاً أعدّتها نساء «قويّات» في جميع أنحاء البلاد، وهي خالية من البلاستيك وصديقة للبيئة! تهدف هذه المنصّة إلى ربط الناس بالتقاليد باستخدام أحدث التقنيات الإلكترونية. إنّها مبادرة تنمية ريفيّة، تستهدف النساء العاملات في الزراعة وذوات مهارات الطهي من أجل تمكينهم ومساعدتهم على توليد دخل مستقلّ. أن تكون أحد زبائن Jar Thuraya، فهذا يعني أنّك ستتلقّى منتجات محليّة الصّنع مباشرة أمام باب منزلك، والتطوّع والمشاركة في المحاصيل في كلّ المناطق اللبنانية. ويرمي المشروع إلى الوصول إلى مستوى عالٍ من الاستدامة التي يُمكن من خلالها العمل والازدهار وتعزيز الدورة الاقتصادية الريفيّة. (للاستعلام: 81/504152)

تيجان Capella


لا تزال التّيجان ومشابك الرأس وغيرها من القطع الخاصة بتزيين الرأس تتربّع على عرش موضة الأكسسوارات لموسم خريف وشتاء 2021 ــ 2022. فهي كفيلة بإضفاء جرعات كبيرة من العصرية والجاذبيّة على الإطلالات من دون أن يتكبّد المرء الكثير من العناء. انطلقت ماركة Capella Headpieces قبل أشهر بناءً على فكرة شقيقتَيْن أرادتا الغوص في عالم التجارة على إنستغرام. ومهما كانت طبيعة المناسبة (زفاف، عيد ميلاد، تخرّج...) أو حجمها، فسيجد الزبون ما يريده جاهزاً ضمن التشكيلة الجاهزة التي تتميّز خصوصاً بالموديلات المتدلّية والمرصّعة بالأحجار البرّاقة والملوّنة المواكبة أبرز صيحات الموضة، فيما يمكن طبعاً تنفيذ القطعة التي يرغب بها عند الطلب، حتى ولو كانت من أجل إطلالة يوميّة عصريّة أو كلاسيكيّة. مع العلم بأنّ للصغار حصّتهم أيضاً. (للاستعلام: 71/943314)

Beads and Pieces


في عام 2009، لمعت في رأس رولا هاشم فكرة Beads and Pieces. خطت أولى خطواتها على درب هذا المشروع المتخصّص في أكسسوارات المنازل والمساحات الداخلية من خلال تصميم مجموعة من الملاعق. «أحبّ أن تكون القطع التي تزيّن منزلي مميّزة جداً. وأردت مساعدة الناس على فعل الأمر نفسه»، تقول هاشم في تصريح إعلامي. وهذا تحديداً ما حفّزها لبدء الرحلة، لتضطر في ما بعد إلى إنجاز تشكيلة كاملة من القطع التي تليق بالملاعق «للمشاركة في المعارض». تشدّد رولا على أنّ الاشتغال على هذا النوع من الأكسسوارات دونه صعوبات، كضيق مساحة الابتكار، وإن كانت اتجاهات الموضة العالمية تساعدها وغالباً ما تشكّل مصدر إلهام لها. كما أنّها تتقصّد أن تكون قطعها بعيدة عن المتوافر في السوق: «يمكن أن تجدوا لديّ قطعتين تتمتّعان بالروح نفسها، لكن لكلّ منها حكاية». (للاستعلام: 03/794622)

صابونتي


خلف «صابونتي»، تقف عائلة تعمل على إتقان وصفاتها الأصليّة لصناعة الصابون منذ عام 1944. ومع تعاقب الأجيال، سخّر كلّ أفراد العائلة خبرتهم في قطاع استخراج زيت الزيتون، لضمان أفضل جودة لمنتجاتهم ولإرضاء أذواق واحتياجات الزبائن المنتشرين في كلّ أنحاء العالم. مروحة واسعة من منتجات الصابون الطبيعي والبلدي المصنوع يدويّاً بالطريقة التقليدية الشرق أوسطية، مع الاستعانة بالزيوت العطرية النّقية والأعشاب البرّية والعضويّة (من بينها الخزامى وإكليل الجبل والمسك والشاي الأخضر...). فالقائمون على «صابونتي» يؤمنون بأنّ تنظيف البشرة والاعتناء بها وترطيبها مهمّ للغاية، لكن «ما نضعه عليها أهمّ». كما أنّهم يشدّدون في الوقت نفسه على أنّ كلّ منتجاتهم مصنوعة من زيوت نقيّة مئة في المئة، «خالية من الدّهون الحيوانيّة والإضافات الكيميائيّة». (للاستعلام: 76/001897)

أصوات مؤطّرة


هل فكّرتم يوماً بإيصال رسالة صوتية بطريقة مبتكرة إلى أولئك الأعزّاء على قلوبكم؟ Sound Framed، تساعدكم على فعل ذلك. ببساطة شديدة، تُتيح هذه الصفحة التي أسّستها كارين أبو عاصي على إنستغرام وفايسبوك لكم فرصة تقديم «الهدية المثالية» في زمن ضاقت فيه الأوضاع المالية وكثرت فيه الخيارات. كلّ ما عليكم فعله هو اختيار رسالة صوتية مسجّلة أو تسجيل أخرى جديدة، تتمنّون فيها لأحدهم أعياداً مجيدة أو عيد ميلاد سعيد أو تعبّرون فيها عن حبّكم أو ربّما توثّقون كلمات طفلكم الأولى... هنا، تعمد Sound Framed إلى «تخبئتها» في «باركود» أو رمز الاستجابة السريعة (QR Code). توضع الرسالة داخل إطار جذّاب إلى جانب صورة فوتوغرافية أو كاريكاتورية ينتقيها الزبون الراغب في إظهار اهتمامه أو التعبير عن ما يدور في فكره بأسلوب متفرّد. (للاستعلام: 76/165088)