◄ نفت رولا تلج منتجة مسلسل «حلاوة الروح» (كتابة رافي وهبي وإخراج شوقي الماجري)، المعلومات التي انتشرت عن وجود عراقيل تواجه عملها الجديد، الذي سيعرض في رمضان المقبل (السبت 12/3/2014). ولفتت في حديث لـ «الأخبار» إلى أنه أُنجزت نحو 17 حلقة من العمل الدرامي. وقد اشترت حقوق بثّه قنوات عربية مهمّة في فلسطين والامارات ولبنان. يذكر أن «حلاوة الروح» من بطولة عبد المنعم عمايري ومكسيم خليل وخالد صالح ورولا حمادة.
◄ حرصت اليسا على تقديم الدعم لرئيس «حزب القوات اللبنانية» سمير جعجع، وكانت أمس في معراب إلى جانب جعجع خلال انعقاد جلسة برلمانية لانتخاب رئيس للجمهورية. ومن المعروف أن صاحبة «تعبت منك» عبّرت سابقاً عن دعمها للقوات.

◄ نشرت الممثلة شكران مرتجى صورة زميلتها غادة بشور في المستشفى بعدما خضعت لقسطرة قلبية في «مستشفى الأسد» في دمشق، متمنية لها الشفاء. من جهة أخرى، تستعدّ بشور لتصوير دورها في مسلسل «حقائب» للمخرج الليث حجو، بعدما انتهت من تصوير أعمال عدة.

◄ كشفت صحيفة الـ«تايمز» البريطانية أمس عن «نجاة صحافيين اثنين يعملان لديها من أيدي معارضين اختطفوهما شمالي سوريا أثناء محاولتهما العبور إلى تركيا»، مشيرةً إلى أنّ «الصحافي أنطوني لويد والمصوّر الصحافي جاك هيل استطاعا الهروب الأربعاء الماضي من أيدي مختطفيهما، الذين عذبوهما وأطلقوا عليهما النار». وأشارت الصحيفة إلى أنّ لويد، الحائز العديد من الجوائز الصحافية على خلفية تغطيته للصراع الدائر في سوريا، تعرّض لـ«إطلاق نار على ساقه مرتين خلال محاولته الهرب، كما تعرّض هيل للضرب المبرح». ولفتت الـ«تايمز» إلى أنّه مع انتشار خبر اعتقالهما، «أمر أحد قادة «الجبهة الإسلامية» بإخلاء سبيلهما على الفور، قبل أن يتمكنا من الهرب إلى تركيا برفقة دليلهما». وقد نقل لويد إلى المستشفى للعلاج. علماً بأنّ مصدراً لمح إلى أنّ الخاطفين كانوا «يطمعون بالحصول على المال عندما عرفوا أن الصحافيين أجنبيان».

◄ تستضيف لوركا سبيتي ضمن برنامجها «صوت الشعب»، الذي يبثّ غداً على إذاعة «صوت الشعب» (بعد موجز الرابعة والنصف) الكاتب جورج جرداق.

◄ طلبت منظمة «هيومن رايتس ووتش» أمس من السلطات السعودية الإفراج الفوري عن اثنين من المواطنين المحتجزين من دون تهم منذ عامين بسبب معتقداتهما الدينية. ويذكر أن السلطات السعودية أوقفت سلطان العنزي (33 سنة) وسعود العنزي (35 سنة) في منتصف أيار (مايو) 2012، ولم تستجب للاستعلامات المتكررة من «هيومن رايتس ووتش» ومنظمات أخرى.