(عن فايسبوك)
خليني شارك بهل شغلة كرمال زياد دويري يتعلم: قبل أن أذهب للعرض في أميركا، أتاني عرض فجأة بأن أشارك بمحاضرة عن عملي في قلب متحف هناك. العرض تضمن أنّه بعد ساعة من المحاضرة التي تجمع فنانين ونافذين في الوسط الفني، نذهب في مسيرة شموع من ذلك المتحف باتجاه أربعة متاحف كبيرة حيث يكون رؤساء المتاحف متواجدين على مداخلها ويشاركونا بالمسيرة التي تصل بعدها إلى تجهيزي الذي أقدمه. وهناك، نلقي كلمة أمام الصحافة والاعلام الاميركيين.

بعدها، منروح عل نصب الهولوكوست ومنختم هونيك
المتحف اللي اقترح هيدا الشي هوي المتحف اليهودي باميركا
اذا بفكر مصلحة، كان لازم اقبل فوراً
فرصة عمر مش هيك؟ «سي. أن. أن» ومتاحف وبلاوي زرقا
عندي مشكلة مع اليهود؟ أكيد لأ
عندي شك بالهولوكوست؟ أكيد لأ
بس مجرد فكرة أو احتمال يكون في ممثل ثقافي عن سفارة اسرائيل بأميركا متواجد، خلتني اعتذر عن كل الاقتراح بامه وبيه.
انه كذب على حالي واعتبر المتحف اليهودي ما الو علاقة مع اسرائيل، بكون هبل أو استهبال.
بآخر المهرجان، رجع نعرض عليّ سافر على القدس واعرض بمهرجان الضوء هناك
كمان رفضت. بهيديك اللحظة تذكرت جدي اللي مات ناطر يرجع لفلسطين.
بهيداك النهار شفت جدي عم بيبتسملي.