نفت السفارة السورية لدى بيروت خبراً مفاده أنّ عاملاً فيها وُجد مقتولاً في منزله، مُعلنةً أنّ «الخبر عارٍ من الصّحّة، والمواطن السوريّ هو ضحية الجريمة ولا علاقة له بالسفارة».
وأوضحت، في بيان، أنّها تواصلت مع الجهات المختصّة و«الأمر قيد التحقيق لكشف ملابسات هذه الجريمة».

وأهابت بوسائل الإعلام «عدم تداول أيّ أخبار مغلوطة حول هذه الحادثة توخّياً للصدقية».

وكان قد تمّ تداول خبر يفيد أنّه «بتاريخ 30-1-2023، الساعة العاشرة صباحاً وُجد المدعو محمد أحمد بنجفيك مقتولاً في منزله في منطقة الرادوف مقابل مسجد الإمام الحسن مبنى الهدى الطابق الثاني، حيث وصلت الشرطة القضائية وباشرت تحقيقاتها»، وأنّ «الضحية يعمل في السفارة السورية في لبنان».