أكّد عضو نقابة أصحاب ​محطات المحروقات​، ​جورج البراكس​، أن «إحدى ​البواخر​ بدأت بتفريغ حمولتها، وبعض الشركات بانتظار أن تستحصل على أموالها القديمة قبل البدء بتسلّم الحمولات الجديدة».
ولفت في تصريح، إلى أن «لا خيار واضحاً حتى الآن في ما يخصّ الآلية وكيفية التسعير»، معتبراً أن «هناك عاملين يؤثّران على استمرارية الطوابير، هما سعر تنكة ​البنزين​ مقارنةً بالسعر في ​سوريا​، والكميات التي تُستورد ما إذا كانت تكفي السوق».

وكشف البراكس أن «الكميات المتواجدة تكفي السوق لـ10 أيام»، آملاً «أن يجد ​وزير الطاقة​ الجديد الآلية المناسبة، والبيع في ​المحطات​ سيكون على أساس الآلية المعتمدة».