ثمّنت نقابة أصحاب المستشفيات «الدور اللافت الذي قام به القيّمون على الصروح الاستشفائية في بيروت التي طالها انفجار 4 آب، مُحدِثاً الدمار شبه الكامل أو حتى الأضرار في أقسامها، حيث تم الإسراع بالنهوض بعزم شديد وسط هول الفاجعة، متجاوزين المصاب الكبير لمعالجة جميع الجرحى والمصابين وسط حجم الركام الضخم ورغم فقدان مستلزمات الإسعافات الأولية والضرورية، بتعاضد وتعاون مثاليين مع مستشفيات باقي المناطق التي لم تتأخر عن تلبية النجدة».
ولمناسبة الذكرى السنوية للانفجار، حيّت النقابة في بيانٍ لها أطباء وممرضات وموظفين كانوا يعملون في المستشفيات، ولاقوا المصير الحزين أثناء قيامهم بواجبهم المهني.

اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا