مقالات مرتبطة
-
لقاح «سبوتنيك» الروسيّ الأرخص والأسهل تخزيناً أحمد حاج علي
في هذا الوقت، تتفاقم الحاجة إلى حماية العاملين في القطاع الصحي والطواقم الطبية مع ارتفاع عدد المُصابين في صفوف العاملين الصحيين إلى 1679 شخصاً. وإلى الأطباء الذين سبقوا أن قضوا جراء الفيروس، نعى تجمّع الأطباء، أمس، الطبيبين خليل سيف الدين وظافر ميتيا «شهيدَي الواجب الإنساني بمواجهة كورونا اللذين ارتقيا خلال تأدية مهمتهما المهنية الإنسانية (...)»، مُطالباً بـتقديم «تعويضات مالية لأهالي الأطباء الشهداء».
وفيما تنصرف الأنظار نحو وصول اللقاح الموعود إلى لبنان في الربع الأول من العام المُقبل، على ما قال وزير الصحة العامة حمد حسن، ينشغل المعنيون بملف كورونا في التركيز على أهمية تجاوز هذه الفترة بأقل خسائر ممكنة، وعدم التهاون بمسألة الإصابة بالعدوى.
وكانت لافتة تغريدة مدير مُستشفى رفيق الحريري الحكومي فراس الأبيض، أمس، عن وفاة شابة بعد فشل تنفّسي حادّ إثر تعافيها من الإصابة بفيروس «كورونا»، محذراً من أنه قد تكون للفيروس مضاعفات خطيرة على المدى الطويل.
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا