21 إصابة جديدة بفيروس كورونا هي حصيلة يوم أمس. خطورة هذه الأرقام تكمن في أنها سُجّلت في وقت كان فيه عدد الفحوصات المخبرية أقل من معدّله خلال الايام الماضية، ما يفرض المزيد من الحذر، خصوصاً مع تسجيل إصابات في مناطق كانت «آمنة» منذ اندلاع الوباء، فيما وضع القطاع الصحي في لبنان لا يُبشّر بالخير، خصوصاً مع احتمال «أن ننزلق إلى واقع أكثر خطورة»، على ما أعلنت ممثلة منظمة الصحة العالمية، أمس