في الخريف الماضي، إفتتح وائل كفوري برنامج «تخاريف» الذي قدمته وفاء الكيلاني على قناة mbc. في تلك الاطلالة، انتقد المغني اللبناني مؤسسة الزواج، ملمّحاً إلى إنفصاله عن زوجته أنجيلا بشارة بعد زواج استمر سنوات قليلة وأثمر عن طفلتين هما ميلانا وميشال. مع العلم أن المغني اللبناني لم يظهر أبداً مع زوجته في أي مناسبة رسمية، بل إكتفى بالاعلان عن زواجه وإنجابه فقط. بعد أشهر على تلك المقابلة، أكّدت المذيعة ريما نجيم قبل ساعات خبر طلاق كفوري رسمياً في تغريدة نشرتها على صفحتها. فمن المعروف أن صداقة وطيدة تجمع ريما بوائل. في هذا السياق، طلب كفوري من المذيعة تأكيد الخبر بعدما شهدت تصريحات نوال الزغبي الأخيرة في مجلة «زهرة الخليج» الاماراتية حرباً على صفحات السوشال ميديا بين معجبي الزغبي من جهة والمدافعين عن زوجة كفوري من جهة أخرى. فقد تحدّثت الزغبي عن إعجابها بزميلها، مصرّحة بأنها توافق على الزواج منه. هذا التصريح أشعل الحرب بين الجهتين، ليخرج كفوري بطريقة غير مباشرة لتأكيد طلاقه.