وقد استحوذت الرواتب والأجور على %48.5 من الإيرادات فيما بلغت حصة خدمة الدين %42.6 من الإيرادات. أما حصة الكهرباء فقد بلغت %13.5 من الإيرادات.
المشكلة التي طرأت في هذه الفترة تتعلق بتراجع ملحوظ في الإيرادات وارتفاع في النفقات مقارنة مع الفترة نفسها من السنة الماضية. تراجع الإيرادات مرتبط بالأزمة المالية التي ضربت النشاط الإقتصادي في العديد من القطاعات، بينما واصلت الحكومة النفقات بشكل اعتيادي لا بل متسارع.

