في ذكرى رحيله العاشرة، نتوقف عند علاقة السينمائي المصري الراحل بثورة يوليو 1952 وأحلامها التي تمظهرت في أفلامه، قبل أن تأتي النكسة لتشكّل منعطفاً حاسماً في رؤاه الفنية ومضمون أعماله