وداعاً زحلة

في الثمانينيات، التقيت بالصدفة في حوش الامراء بزميلي من ايام المدرسة الانجيلية إلياس أبو حيدر. كانت زوجتي مريضة ونحن ننتقل من طبيب إلى طبيب، وقد نكون من الأوائل الذين ذهبوا إلى زحلة بعد توقف القتال....