«كميل، كميل.. استيقظ، أهلاً وسهلاً بك في السماء»لم يكن كميل قد عرف في حياته نوماً هانئاً كهذا قبل أن يوقظه صوت الرجل الغريب. رعشةٌ بسيطة سرتْ في جسده وهو يتفحّص هيئةَ صاحب الصوت. كان رجلاً حنطيّاً...
زينة حموي