سرقة قجّة الصدقات
ادّعى باسل ح. على مجهول بتهمة الدخول إلى دكانه، أمس، في منطقة النبطية، وسرق منه مبلغ 350 ألف ليرة، من قجة الصدقات تحديداً. وذكر في الادّعاء أن السارق ترك وراءه جورباً استخدمه بيده خلال عملية السرقة لمنع ظهور البصمات، وأنه دخل إلى المكان بعد إحداث فجوة في السقف.

وسلب «قهوة» للمرة الخامسة في النبطية

ادّعى أحمد د. لدى القوى الأمنية، أمس، أن كوخه المعد لبيع القهوة في منطقة النبطية تعرّض للسرقة من مجهولين، أخذوا منه دخاناً وأموالاً. حضرت القوى الأمنية إلى المكان وباشرت التحقيقات لمعرفة الفاعلين. وجاء في الادّعاء أن هذه السرقة هي الخامسة من نوعها التي يتعرّض لها الكوخ، من دون أن تُحدد هوية الفاعلين.

«العسكرية» تتهم موقوفين بإطلاق صواريخ في الجنوب

أصدر قاضي التحقيق العسكري عماد الزين، أمس، قراراً اتهامياً في حق موقوفين هما (م. ز.) و(خ. ي.)، وذلك بعدما اتهمها بإطلاق صواريخ من بلدة حولا في عام 2009، وهما موقوفان في جرائم أخرى أيضاً. يذكر أن الاتهام جاء بمقتضى المادتين 72 و75 من قانون الأسلحة، وأحيل الموقوفان على المحكمة العسكرية الدائمة للمحاكمة.

اجتماع وزاري مُخصّص لأوضاع السجون

عُقد اجتماع لمعالجة موضوع السجون، أمس، في السرايا الحكومية، ضم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير الداخلية مروان شربل ووزير العدل شكيب قرطباوي. وعرضت خلال الاجتماع مشاكل السجون عامة، حيث طالب ميقاتي بإيجاد حلول جذرية «بدل الترقيع». وبنتيجة الاجتماع، حُدِّدت 4 مشاكل أساسية، هي: نقص المباني وعدم صلاحية بعض الموجود منها، الأمن داخل السجون، الظروف الإنسانية الصعبة، المشاكل القضائية.

الاشتراكي وحزب الله ينفيان أي انتشار عسكري

صدر عن «الحزب التقدمي الاشتراكي» و«حزب الله» بيان مشترك، أمس، نفيا فيه أي «معلومات وتحليلات عن انتشار أمني أو عسكري لحزب الله في بعض مناطق الجبل». وجاء في البيان أن قيادتي الحزبين «تنفيان نفياً قاطعاً وجود أي حركة من هذا النوع، وتؤكدان العلاقة الطبيعية والجيدة بينهما، وسعيهما المشترك إلى تعزيزها وتطويرها من خلال التشاور والتنسيق الدائمين ميدانياً على الأرض، وفي مقاربة كل القضايا السياسية بروح المسؤولية المشتركة، والحرص على الاستقرار، واستكمال ما بدآه منذ عام 2008، وظهرت نتائجه الإيجابية في أكثر من مجال».

انفجار محرّك سيارة في الشياح ولا إصابات

حصل انفجار في محرّك سيارة في شارع معوض في منطقة الشياح، فجر أمس، فضربت القوى الأمنية والأهالي طوقاً حول السيارة. وتبيّن لاحقاً أن الانفجار ناجم عن عطل طارئ في محرك سيارة من نوع «مرسيدس 230»، ما أدّى إلى انفجاره. وقد أتت النيران على السيارة بالكامل، التي تبيّن أنها تعود للمواطن محمد ج. ولم تتحدث المعلومات عن وقوع إصابات. وذُكر كذلك أن صاحب السيارة هو صاحب محل لبيع قطع السيارات.