من درعا إلى جسر الشغور، مروراً بطرق متعرجة في دمشق وريفها وحمص وريفها وحلب وريفها والجزيرة، وحدها حماه خرجت بتظاهرة تطالب بإسقاط النظام. ففي مختلف المدن والقرى الأخرى، تظاهرت أجزاء من أحياء صوّرها بعض الداخل السوريّ والخارج كأنها سوريا كلها. أما حماه، فبعيداً عن الأرقام المتفاوتة بين مصدر وآخر، وقياس الساحات، يمكن الاستنتاج أنها في معايير التظاهر ونسب المشاركين تعدّ أول مدينة سورية تقول: «فليسقط النظام».
في حماه، تمتع المحتجّون بوعي تجاوز كل مصائد النظام: أخذوا وقتهم في الإعداد للنزول إلى الشارع ليكونوا هم الفعل لا رد الفعل كما حصل في غالبية المناطق الأخرى. آثروا الـ«سلمية سلمية» حتى بعد مقتل العشرات من أبنائهم، رافضين «الدفاع المشروع عن النفس» الذي نادت به مدن سورية أخرى. تعاملوا مع مراكز المؤسسات الرسمية بوصفها ممتلكات خاصة، متجنبين التعرض لها إحراقاً أو تدميراً. رغم الحضور الخجول جداً للمسيحيين في المسيرات، رفعوا رمزياً صلباناً في التظاهرات محاولين نزع تهمة الأصولية الإسلامية عنهم. واخترعوا «الإذاعة السيارة» التي توحّد الهتاف وتحول دون إهداء أحد المتظاهرين النظام ما يشبه «المسيحي ع بيروت والعلوي ع التابوت».
مدينة أبي الفداء التي تعد بسكانها الثمانمئة ألف رابع مدن سوريا من حيث عدد السكان بعد حلب ودمشق وحمص، تتوسط تقريباً دمشق وحلب وبانياس. هي التي غالباً ما سلمت مفاتيحها للجيوش الوافدة إليها طالبة الأمان، من جيش هولاكو عام 1260 فجيش تيمورلنك عام 1399 وصولاً إلى جيش الأسد عام 1982. مع العلم أن المدينة الزراعية التي لا تكاد تصنع غير الصوف والمنسوجات والألبان والأجبان، تتميز عن غالبية المدن السورية الأخرى بعشقها للسياسة. فمدينة رئيس الانقلاب الثالث أديب الشيشكلي هي أيضاً مدينة مصطفى حمدون الذي قاد الانقلاب على الشيشكلي، وهي مدينة كاره الإخوان المسلمين أكرم الحوراني كما هي مدينة الإخوان المسلمين. وقد حال صبغ الإعلام لحماه بلون الإخوان المسلمين دون رؤية كثيرين لألوان كثيرة أخرى لوّنت المدينة كالاشتراكيين والبعثيين. والمدينة مسرح لصراع بين الإقطاع المديني الذي اندثر والريف الذي لا ينسى.
وهي مسرح للحساسيات المذهبية، فالمدينة التي تحافظ على بعض بقايا الوجود المسيحي فيها (نحو ثمانية آلاف مسيحي يشكلون نحو عشرة بالمئة من مجموع السكان) تؤلّف أكثرية سنية في محيط أكثريته علوي ـــــ اسماعيلي. من السلمية ـــــ مدينة الشاعر محمد الماغوط ـــــ شرقها التي تعد أكثر من 120 ألف مواطن سوريّ، إلى مصياف غربها حيث يعيش نحو أربعين ألفاً وبينهما تجمعات سكانية كبيرة في صوران وحلفايا والسقيلبية وسلحب وغيرها.
يكاد رواد الانتفاضة اليوم أن يظهروا حماه بمظهر المدينة العلمانية، لكن لبعض أبناء المدينة الآخرين كلاماً آخر، وليس المقصود هنا بأبناء المدينة الشيخ عدنان العرعور وزمرة من أصدقائه الذين يزيدونه تطرفاً، بل الكاتب عبيد الله شدهان مثلاً الذي يروي أن الفتيات في مطلع ثمانينيات القرن الماضي «كن يخشين الخروج سافرات في الشارع الحموي، لأن الرجال في الشـارع سينصحون والدها وإن لم يستجب لهم وبخوه». الأمر الذي «جعل حماه مدينة محافظة على إسلامها، لا تقبل أن تعيش السافرات المتبرجات بين أهلها، ولا تقبل أن يسكن فيها الفاسدون المفسدون المتحللون من دينهـم، ولهذا كانت هجرة الريف إلى حماه محدودة، خلافاً للمدن السورية الأخرى».
ورغم وجود أكثر من 25 متجراً لبيع الكحول في المدينة التي لم تنجح في إيصال سوى نائب واحد من الاخوان المسلمين إلى مجلس الشعب عام 1952، يروي شدهان أن المجتمع الحموي لا يحتاج إلى تنظيم فعلي للإخوان المسلمين، فأفكار هؤلاء وتنظيمهم السري موجودان في المدينة، بحكم تقاليد المجتمع الحموي، قبل تأسيس جماعة الإخوان المسلمين على مستوى سوريا عام 1945. في ظل تأكيد بعض المتابعين أن الحالة الإسلامية كانت عام 1982 في حلب أكبر بكثير منها في حماه، لكن النظام فضّل إيصال الرسالة إلى سوريا كلها من حماه، تسهيلاً لمهمته. والمصدر نفسه يقول إن مشكلة النظام مع حماه استفحلت لاحقاً، نتيجة لعدة عوامل، أهمها: أولاً، استقواء أبناء الريف وهم غالباً من طائفة العلويين على أهل المدينة ومحاولة هؤلاء التعويض خلال بضعة أعوام على ظلم مئات الأعوام الذي ألحقه إقطاع المدينة بهم هم وأهلهم وأجدادهم. ثانياً، رفض النظام منح الأهالي شهادات وفاة لأبنائهم لخشيته من الملاحقة الدولية على الجريمة التي ارتكبت، وبالتالي لم يحصل انتقال للإرث ولم يتمكن الحموي طوال ثلاثين عاماً من أن يبيع الأرض أو السيارة أو البقرة التي كان يملكها والده. ثالثاً، مصادرة السلطة أو استملاك مساحات شاسعة من الأراضي دون أي تبرير ولا مقابل. رابعاً، منع كل من تجمعه علاقة قربى، أياً كان شكلها، بأحد الذين تشك السلطة بانتمائهم إلى الإخوان المسلمين من الفوز بوظيفة رسمية. ويقول بعض أبناء المدينة إن نحو 10 في المئة فقط من الموظفين في دوائر مدينة حماه الرسمية ومدارسها هم من أبناء المدينة، أما الآخرون فمن الريف. خامساً، فرض النظام ممثلين عن الحمويين لا يتمتعون بالمقارنة مثلاً مع الممثلين عن المناطق الأخرى مثل حلب ودمشق، بالحد الأدنى من الشرعية الشعبية.
أخيراً، بعد بدء الاحتجاجات الشعبية في مناطق متفرقة من سوريا، أخذت حماه وقتها في الإعداد للتظاهر رغم الضغط الإعلامي الذي تعرضت له، وحث مصادر متنوعة أبناءها على التظاهر. وبدايةً سجلت مشاركة مجموعات صغيرة جداً في التظاهرات إلى أن أمر أحدهم بقنص المتظاهرين فسقط 16 حموياً. وفي الأسبوع التالي في 3 حزيران خرجت تظاهرة كبيرة قتل فيها 63 شخصاً، ولا يزال نحو خمسين في عداد المفقودين، لا يعلم أهلهم إن كانوا قتلوا أو اعتقلوا. بعدها حاول النظام التفاوض مع المحتجين وتوجه إلى حماه كبار المسؤولين الأمنيين والسياسيين واتُّفق على مجموعة خطوات تعبر عن حسن نية السلطة تجاه الحمويين كان أهمها التعهد بإصدار شهادات وفاة لمختلف المفقودين إثر عملية 1982، وإرجاع الأراضي المستملكة لأصحابها وكف العقاب الجماعي لأسر الإخوان المسلمين، قضلاً عن إطلاق سراح من بقي من الإخوان في السجون (وكان النظام قد أطلق العدد الأكبر من الإخوان في نهاية التسعينيات)، إضافة إلى إزالة معظم الصور والتماثيل.
لكن المحتجين فسروا (محقين ربما أو مخطئين) تقديمات النظام واختياره التفاوض السلمي ضعفاً، فازداد حجم التظاهرات ليبلغ الذروة في الأسبوع الماضي. والغريب هنا أن التظاهرات، رغم انسحاب الأمن كلياً من المدينة، لم تستقر في ساحة معينة ولم تتحول إلى اعتصام مفتوح كما حصل في مدن عربية أخرى وكما كان يطمح الحماصنة والدرعاويون. والتفسير الوحيد لذلك هو خشية الحمويين من عمل عسكري ضدهم، وهم اتخذوا مختلف التدابير ليحولوا دون إعطاء السلطة المبرر لاستخدام العنف.
بعدها، برزت إقالة السلطات السورية لمحافظ حماه أحمد عبد العزيز الذي عين في شباط 2011، وقد فسرت الإقالة على أنها تمهيد من السلطة لإنهاء الحل السلمي وبدء الحل العسكري. وفيما بات المطلب الأساسي لبعض المحتجين إعادة المحافظ السابق لا إسقاط النظام، يرى آخرون أن المحافظ الودود كان طعماً وضعه النظام للحمويين ليتمكن بواسطته من معرفة المحركين الأساسيين للشارع ودور وحجم مختلف الفعاليات الحموية. وبعدما خزّن النظام مختلف المعلومات التي يحتاج إليها بدأ مرحلة جديدة. فعُيّن الضابط وليد أباظة خلفاً لعبد العزيز، وأباظة كان رئيساً لفرع الأمن السياسي في مدينة حماه بين عامي 1982 و1995 ولديه بالتالي من المهابة ما يكفي ليفهم الحمويين أن النظام لا يريد لتظاهراتهم أن تستمر. علماً أن المحتجين الحمويين الذين حرصوا على الابتعاد عن العنف، بادروا فور معرفتهم بخبر إقالة المحافظ وتلمسهم تعزيز السلطة لحضورها العسكري في المراكز الأمنية والعسكرية إلى قطع بعض الطرقات والتصدي بالحجارة لعناصر الأمن الذين ينفذون منذ فجر الإثنين الماضي مداهمات، بين الثالثة والسادسة فجراً، لمنازل محددة جيداً لاعتقال العشرات ممن يشكلون العصب الأساسي للتحركات الشعبية. وقد بلغ عدد الموقوفين خلال أربعة أيام، بحسب مصادر حموية، نحو ستمئة، في ظل ترجيح المصدر نفسه أن عدد المنوي اعتقالهم يتجاوز الخمسة آلاف.
ما فعله المحتجون في حماه الأسبوع الماضي كان حلماً بالنسبة إلى المحتجين في درعا واللاذقية وحمص الذين سعوا جاهدين إلى ما يشبه ذلك لكن مجتمعهم خذلهم، وسمح لعنف السلطة أن يحاصرهم. وما حصل كان حلماً لليساريين الذين تهافتوا على تظاهرة المدينة غير مصدقين، ليجتهدوا لاحقاً في التعبير عمّا شهدته المدينة كما يريدونه هم لا المحتجون أنفسهم، مستفيدين من ثلاثة بيانات وزعت قبل المسيرة وخلالها وبعدها كتبت بلغة شبابية، غير عقائدية ولا إسلامية، أكدت شراكة جميع السوريين بمختلف طوائفهم في صناعة الثورة. لكن يبدو أن السلطة السورية ليست بوارد السماح للمحتجين أن يطيلوا احتفاليتهم بـ«حماه حرّة أبية» أكثر. وتتجه السلطة نحو إعادة المدينة إلى «بيت الطاعة» كما حصل في درعا واللاذقية وجسر الشغور، حيث يمكن التظاهرات أن تستمر... ضمن جدران يقيمها الجيش. ويبدو في هذا السياق أن السلطة تتحسب لخطورة الحل الأمني في ظل كثافة المحتجين في المدينة من جهة، والطبيعة المعمارية لحماه التي تجعل التحرك العسكري صعباً من جهةٍ ثانية، والاهتمام الإعلامي والإسلامي بالمدينة من جهةٍ ثالثة.
من هنا، تشير المعطيات إلى نية الأمن تكثيف اعتقالاته بموازاة مفاوضات جدية يجريها المحافظ الجديد أساسها تبادل العطاء: يجمد النظام إعادة الحقوق التي تعهد بإرجاعها ريثما يتأكد أن الحمويين سيعطونه في المقابل استقراراً. الأمر الذي كان صعباً على المحافظ السابق، الذي لم يوازن بحسب مصدر مطلع في السلطة، بين الترهيب والترغيب. ولا نية لدى السلطة بالتالي في القيام بعملية عسكرية كبيرة على غرار تلك التي شهدتها درعا وتلكلخ وجسر الشغور، وستكتفي حتى إشعار آخر بإشهار سيف السيطرة العسكرية فقط. ويسجل هنا أن مسؤولاً سورياً واحداً فقط يخالف القيادة ويوافق المعارضين في التأكيد أن حماه ليست درعا ولا تلكلخ أو جسر الشغور، وسيكون للضغط العسكري عليها أثر سلبي كبير على النظام في حلب التي إذا انتفضت نصرة لحماه فستدخل سوريا مرحلة جديدة. كلام لا يعجب أبداً مسؤولين آخرين يتذكرون تفرج حلب ببرودة طوال شهر كامل على حماه عام 1982.
في النتيجة، ما حصل في حماه الأسبوع الماضي هو أقسى ما يمكن لمدينة سورية أن تفعله كمقدمة صحيحة لإسقاط النظام، ونهاية ما حصل في حماه المفتوحة على مختلف الاحتمالات التي ستظهر في الأيام القليلة المقبلة، ستكون صورة أولية لنهاية الحراك الذي تشهده سوريا.
عدنان بن محمد العرعور
لا يمكن المرور بمدينة حماه من دون التوقف عند ابنها البار على صعيد التحريض المذهبيّ، الشيخ عدنان بن محمد العرعور. فبفضل قنوات التحريض السني ـــــ الشيعي، بات الأخير نجماً يعرفه كل من سمّره الفضول دقائق أمام قناة «صفا» التي اختارت العرعور مشرفاً عليها. وقد ازداد نجمه لمعاناً بفضل الإعلام السوري الذي اضطر أن يلجأ إلى العرعور (الهارب من العدالة السورية ومذكرات التوقيف) ليثبت صدقيته. فلا شيء يحث العرعور على الدعوة إلى إسقاط النظام السوري القائم، إلا انتماء حكام هذا النظام إلى «الروافض». ولا دليل أقوى من خطابات العرعور على إسلاميّة بعض المجموعات المطالبة بإسقاط النظام. مع النظام أم ضده؟ يصعب التحديد. الأكيد أن العرعور أفضل معارض بالنسبة إلى النظام وأكثر من يخدمه. تجاوز عدد المعجبين بالعرعور على صفحته على «الفايسبوك» الـ28 ألفاً. بالنسبة إليه، «سنة الابتلاء (الاختبار) دائمة مستمرة لا تنفك عنا أبداً، ونحن نعيش اليوم في سوريا في جو كله ابتلاء». من هنا، خصص برنامجاً تلفزيونياً لمتابعة تطورات «الثورة» عنوانه «الشعب السوري ماذا يريد؟». وبدأ بتوجيه المتظاهرين: «كبِّروا من أسطح المنازل واخطفوا المخبرين». والعرعور في كل مكان: على الشاشات، على الفايسبوك وتويتر: «الشعب يعتمد على رب عدنان وليس على عدنان، فلا تظنوا أن قتلي سيطفئ الثورة»؛ «الشيعة والنظام السوري ينطبق عليهم القول: الكلب لا يعض صاحبه»؛ «اعتمادنا الأول على الله عز وجل ثم الشعب السوري، فالعالم الذي سيقف معنا حين نريه قوتنا»؛ «النظام السوري أجرم من كل بني صهيون»؛ «صحيح ليس في سوريا شيعة، إلا أن حزب البعث سمح للشيعة بنشر التشيُّع، وفتح لهم الباب على مصراعيه وقام بسجن من يدافع عن أبو بكر وعمر».
صاحب دبلوم التربية من جامعة دمشق، كان ضابطاً في الجيش السوري، بحسب بعض المصادر الإلكترونية. ثم «تاب وسلك طريق العلم» الذي أوصله إلى الرياض. وبحسب «أسد السنة الشيخ العرعور»، فإن «الانتفاض واجب ضد الرافضة التي تستبيح دماء المسلمين وتربي النشء وتحرّضه على الانتقام». واحذروا في الختام، لأن العرعور يراقب المواقع الإلكترونية جيداً: «يا إخوان، حرام أن تدخلوا الغرف الإلكترونية الخاصة بالروافض. اذهب إلى الخمارة واشرب الدخان والخمر خير لك من أن تزور غرفهم».
66 تعليق
التعليقات
-
يا غسان يا غسان و أخرتها معك؟أولا أرجو نشر مشاركتي من بدأ الحرية بالتعبير (بما إنو نحنا السوريين عم نتعلمها هالأيام) و إن لم ترغبون فكلماتي قد وصلتكم و هذا الأهم. طبعا أنا لن أخوض بكل ما تحتويه مقالتك غير الموضوعية و المستندة على مبدأ قصص "ليلى و الذئب" و "الأميرة النائمة" لكن أود أن اعترف لك بأن المقالات السياسية القصصية التي لا تستند الى أية وقائع حقيقة أو مصادر موئوقة و محددةهي الأكثر مبيعا هذه الأيام و الدليل هو عدد القراءات لهذه المقالة و التعليقات أيضا. لدي الكثير و الكثير لأنقضه بمقالتك إن لم تكن بمجملها لكن لمعلمواتك أن المحافظ الجديد لحماه و الذي أدى القسم أمام رئيس الجمهورية اسمه أنس ناعم و هو طبيب! أما عن قولك أن عدد مسيحيي مدينة حماه هو 8000 و يشكلون 10% تقريبا أي أن عدد سكان مدينة حماه (من دون الأرياف حسب قولك) هو 800ألف فهذا خطأ فعدد سكان مدينة حماه لا يتجاوز 500 ألف.
-
حماه إلى «بيت الطاعة»: مصيرها يحدّد اتّجاه الوضع في سوريالاتعرف الشعوب العربيه ماذا تختار ظلم رؤسائها ام الظلم القادم نسخة ابوغريب ؟
-
دود الخل منو وفيهإلى الحموية التي تدعي معرفتها بكل شيء : أولاً لنعد إلى الثمانينات ، وأسألك من الذي هيأ الأجواء التي أدت إلى تدخل الجيش في تلك الأيام ؟ ألستم اليوم تقودون الأجواء إلى نفس الموقع ؟؟؟ ثم تسألين من سرق طفلاً بعمر 40 يوماً ؟ وأنا أعيد السؤال إليكم فأنتم أدرى ربما بمن يخطف ويقتل من أجل أن يصنع خبراً يبث على القنوات المضللة كالجزيرة وأمثالها !! هل الأمن السوري له مصلحة حقيقية في خطف طفل رضيع ؟ أم من يريد أن يثير حفيظة الناس وحنقهم عن طريق الإعلام هو صاحب المصلحة في ذلك ؟ كفاكم استخفافاً بعقولنا فلسنا سذج إلى هذه الدرجة التي تتصورون وأحب أن أؤكد لك بأنكم إما مغفلون مضللون من قبل الإعلام الذي لا يهدف لخير البلد بالنتيجة وتلك مصيبة ، أو أنكم تعلمون بالتضليل وتتبعونه وتصنعونه وهنا فالمصيبة أعظم !!!
-
اف شي عن جد الموالين ما بدهماف شي عن جد الموالين ما بدهم يفهموا ان الشعب غير طائفي وما بعرف ليش مخوفينهم يا جماعة كلنا ابناء هذا البلد لا خوف من اي شيئ بكرا لما يصير الحكم جديد كل شيئ سيتغير الا انتم يا اهل بلدي .اما الذي قتل وشبح وسرق اموال البلاد والعباد فسيحاكم محاكمة عادلة .
-
الى مازن والذي يدافع عنه انتمالى مازن والذي يدافع عنه انتم الطائفيين والشعب المعارض باغلبيته ليس طائفي والنظام هو من بشر بالطائفية والله قرفتونا بحديثكم الذي لا طعم له.
-
قراءة غير موضوعيّة وتحليل لايعيد الثقة بالإعلام الأصيل .السيّد غسان سعود .. بالأمس قد بعثت أنا بمشاركة حول مؤتمر ليفي في باريس .. وكم كان الكاتب موفق عندما عالج الموضوع بنزعة أكاديميّة دون الوقوع في مطبات الطائفيّة .. وأثنيت على القييمين في خدمة هذا الموقع .. وجاءني رد على مشاركتي توضح لي بأني أخطأت في مديحي هذا . ومقالة اليوم للسيد غسان سعود . فإنه كان موفق في اللعب بالعاطفة الطفوليّة لدى الشارع ونجح في إيصال سلميّة المتظاهرين .. ولكي أكون موضوعياً في نقلي هذا سوف أنقل لكم حقيقة ما يجري في الريف الحموي و داخل مدينة حماة . المسيحيين من أبناء المحافظة والوطن يتعرضون لأشد المضايقات من قبل ما يسميهم غسان سعود بالسلميين الذين فضلوا لغة السلام على لغة ردة الفعل ... أكاد أنزف دماً من وراء هذا النفاق و الفعل المفضوح منهم ( كذب التقيّة ) . مجموعات متواضعة تحمل صلبان ضمن الآلاف وسط ساحة العاصي ... يريد أن ينقل تضامن الشريحة المسيحيّة ضمن ما يجري ... أقول له إذا كان الرافعين للصلبان هم غير مسيحيين ما هو موقفه ..وإذا سمع نفسه لما يجري داخل الريف الحموي ومدينة حماة من تضييق وتكفير للأقليات غير السنيّة من قبل السلميين .. فليقرأ مشاركة الياس من أهل السقيلبية وليذهب إلى كفربهم ومصياف و ... ليكون شاهداً حقيقياً على هؤلاء السلميين أنصاره .. الله يحمي سورية من كل شرير وعدو ... وليضيء نور الكلمة في أقلام الصحفيين ....
-
الأتراك والفرسمن شي قليل الإستعمار فتك فينا طيلة عصور!! الأتراك والفرس خلال بضعة عقود أصبحوا القوى العظمة في المنطقة ونحن العرب والسنة بالتحديد لا هم لنا سوى الشيعة والنساء والفتاوى. بدأت أتمنى أن نختفي لأن هكذا شعب لا يرى أبعد من أنفه وأبعد من بيت جاره الشيعي لا يستحق العيش مع باقي الأمم. شعب يبيع ثرواته ليشتري سلاح ليعادي جيران لم يتعدوا عليه لغاية الآن.
-
اخواني السوريينان الطائفية قد مزقت وطننا وجعلته مسرحا للفتنة والتامر وتحقيق المصالح الخارجية (امريكا واسرائيل). الحمد لله بعد وجود المقاومة والحكومة الجديدة تحميناانا لباني اقول لكم ليس لي مصلحة اياكم واللعب بالطائفية والانجرار الالمؤامرات الخارجية فهذا دمار لكم ولبلدكم الحبيب سوريا وتمسكوا بنظام بشار الاسد المقاوم والتفوا حوله وامنعوا هذه الهجمة الصهيوأمريكية على بلدكم
-
صعقني مقالكلماذا هذا الانحياز الواضح لاخبار الجزيره لمعلوماتك الناس جدا غاضبون لماذا هذا التراخي الامني بعد كل المجازر بحق الامن فوالله الرجال و النساء عندنا يفورون من هذا التراخي لا تذكرون حلب ودمشق يشكلون نصف ىالسكان وظلت هادئه عموما ارجو التكلم بموضوعيه في المرات القادمه فنحن ملايين من السوريين لن نظل صامتين ويصادر قرارنا من قبل البعض فيما يسمون انفسهم معارضه ويدعون التكلم باسم الناس نحن مع الاصلاح بقيادة الدكتور بشار
-
كنت اشاهد تلفزيون الجديدكنت اشاهد تلفزيون الجديد لاشاهد نشرة الاخبار واذا بواحدة منذ زمن لم نراها وكانت تتكلم بنبرة عالية لتفهم العالم بانهم لا يعلمون شيئا لك خلصنا كذب وليش يا جديد لم نضع جميع المظاهرات؟
-
لم تكن بال82 وطنية واليوم ليست وطنيةوهي ليست ثورة أيضاً .. الثورة رأي عام جامح وهذا غير متوفر بسوريا .. بالديمقراطية : أغلبيات المدن السورية مع النظام أو مع الطريق الاسلم الذي يعرضه النظام .. بينما اغلبية حماه ضد النظام ..طيب ما المانع لم لا يتحول هذا إلى صندوق الاقتراع ؟ شعار "لا للحوار "منطلقاته خارجية ولا سبب داخلي يعني "ليس وطني"..وشرط إخراج الدبابات لا يكون مقابل بدء الحوار لأننا هنا نخلط الماء بالزيت .. إن كانوا يريدون بيئة للحوار ويريدون إخراج الدبابات فعليهم مقابل ذلك "إخماد المتظاهرين" والطلب منهم الرجوع للمنزل مقابل إخراج الدبابات .. وانتظار نتائج الحوار "عندها" إن لم تعجبهم يعودون للتظاهر .. لا تضحكوا علينا بهذه الثورة الإفتراضية..صهاينة يدعموها ..وأجنبي يدعمها ..وثوار بالكاميرا لمدة 5 دقائق .. وسفير امريكي يتدخل .. وأمير خليجي بيده مفتاح الدعم الإعلامي .. ربما لو كانت فعلاً وطنية لنجحت باستقطاب عامة الشعب والنخبة .. ولكنها إلى الآن لم تستقطب إلا من يرى الأمور بعاطفة وسطحية .
-
مصادر غسانان مصدرك للمعلومات يا سيد غسان الذي يقول باستقواء ابناء الريف العلوي على ابناء حماة يعبر عن تضليل وافتراء حيث ان الجميع يعرف بان ريف حماة العلوي لا رصيد له من السلطة في حماة على كافة الاصعد وخصوصا الامنية .ان الرصيد الوحيد له هو التعرض للاهانة والمعاملة الانسانية التي تعود الى ماقبل القرون الوسطى
-
اين المصداقية ؟اريد ان اسأل الاستاذ الصحفي كاتب الموضوع كيف تأكد وكتب المقال ان وليد اباظة محافظ لحماه ولم يصدر مرسوم بتعيينه ؟ حتى لو عين الآن فهذا الخبر غير ذي مصداقية طالما يعتمد الكاتب على اشاعات الى الآن لم يعين محافظ لحماه لقد جعلتني اشكك بنفسي فهل صدر مرسوم بنعيين اباظة محافظ دون ان نعلم نحن اهل المحافظة هذا عدا عن ما يظهره الصحفي بعدم الحيادية فهو يشك انفه ورايه بكل كلمة في المقال ايضا يمكنه ان يفعل ما يحلو له وينقل اخبار عن شهود عيان لكن ان يقول خبر تعيين محافظ لحماه وهو لم يعين محافظ؟!!!! ارجو النشر
-
اصلا لا وجود لعصابات مسلحةاصلا لا وجود لعصابات مسلحة ابدا وكل ذلك من اختراع النظام والانكى ان اتباع النظام لا يصدقون ولكنهم يقنعون انفسهم بانهم موجودون ودفاعهم ضعيف جدا اذا تحاور احدكم معهم (طبعا انا اقول اذا لانهم لا يريدون ان يسمعوا ولا كلمة نقد ونحن نرى امثالهم على الشاشات.
-
وهذه المرة اعاد النظام تكراروهذه المرة اعاد النظام تكرار فعلته باكثر من منطقة والحقد الاكبر كان على منطقة حوران صدقوني اصلا نتمنى دخول لجنة تقصي الحقائق لانها ستصدم عندما تعرف ماذا حصل في حوران او درعا لا فرق والله يساعد الاهالي الذين لا يعرفون شيئا عن اولادهم حتى الآن وبعد الوعود بالجملة بالافراج عن جميع المعتقلين هذا اذا كانوا معتقلين اصلا.!!!!!!!!!!! 11
-
الى هلال معك حق ان كثيرا ماالى هلال معك حق ان كثيرا ما تزهق ارواح بريئه ولكن لا تبرر للنظام فعلنه كان يجب معاقبة المذنبين فقط وليست المدينة بشيوخها واطفالها ثم هنا دولة او نظام والوضع في لبنان كان سيئ جدا فلا تقارن بين لبنان وسوريا والذين افتعلوا المشاكل كانوا معروفين والا لماذا رحل الرئيس حافظ الاسد اخوه رفعت؟لالالا ليس هناك من شبه ابدا واتمنى عليك يا هلال وبكل محبة ان تنظر بعينيك الاثنتين وليس بواحدة.
-
هل لكم ان تخبروني جميعا...أينهل لكم ان تخبروني جميعا...أين كانت العصابات المسلحة قبل قدوم الأمن إلى حماة...؟؟؟ يا اخوتي فكروا جيدا...وكفاكم دفاعا عن الباطل
-
إلى قصي : لو كنا تكفيريون لماإلى قصي : لو كنا تكفيريون لما تعايشنا مع المسيحيين ... ولو سمحت لاتعمم على الجميع لمجرد اصطدامك مع افراد..كل مجتمع فيه عيوب...نحن لسنا مقدسون ولكن لنا عيوب كما لكم عيوب ياأخي الكريم.. واول عيب لك انك وصفت بأن حماه ستكون كارثة على الثورة...وبما اني حموية لن ارد لك كلامك..بل سأشكرك وارفع لك قبعتي لتعلم من هم الحمويون... إلى هلال : في البداية شكرا لأسلوبك اللطيف والمؤدب...اخي دعنا من الثمانينيات ..مارأيك بما يحدث الأن...مارأيك باختطاف طفل يبلغ عمره اربعون يوما !!!! أخي افراد الجيش اخوتنا .. ولكن نحن خبرنا هذا النظام وطريقة قتله وهم من يقتلوهم..وسيكشف لكم الله هذا الامر ان شاء الله
-
برافويعني رغم انني احاول تجنب مقالاتك بسبب تحاملك على الحكومة السورية الا انني صدمت بك في الغلاف .... طيب يا سيدي هذه المرة وحياتك سقطت وبالضربة القاضية ... لأن سلمية الشباب بحماة جعلتهم يحرقون 100 سيارة لمواليين لمجرد خروجهم للتعبير عن رأيهم ... ومابعرف اذا حدا خبرك ان الي ماتوا قتلوا لأنهم هجموا بالسلاح عمفارز الامن والقصة الولد الصغير سمع فيها بس يمكن ما وصلت لعنك ... والا كان بدك مقبرة جماعية بحماة كمان وطبعا السفير الاميركي اليوم كشف لنا من هم مدبر هذا الاعتداء السلمي جدا الي ما سمعت فيه حضرتك ... عكل الاحوال استاذي اريدك ان تعرف انني لا اكتب لك بل اكتب لمن سيقرأ كلامك ... لأن النوايا خلف هذا المقال غير سليمة برأيي
-
لصحافة غير المسؤولةالتقليل من اهمية عدد المتظاهرين الفعلية هي الصحافة غير المسؤولة......... الناس يموتون، ويجري إتلاف الممتلكات الخاصة والعامة
-
انبهوا يا اهالي حماه من الذيانبهوا يا اهالي حماه من الذي سيفعله النظام اياكم والتعامل مع هذا الاميركي فهو مبعوث عن قصد افهموا الرسالة اذا عندكم نت؟
-
الى شادي النظام هو من بعثالى شادي النظام هو من بعث بالسفير الاميركي الى حماه
-
حسبي الله عليكم وعلى ماحسبي الله عليكم وعلى ما فعلتوه بسورية حسبي على كل من بث الفتنة
-
أي وبس للسؤال والإستفسار ياأي وبس للسؤال والإستفسار يا أخ غسان شو عمّ يعمل السفير الأميريكي في تظاهرة اليوم؟ ولم لم يطرده المتظاهرون ؟ ما بعرف لأيمتى بعد فينا نسميهن متظاهرين ..أضعف الإيمان يعني، بس للياقة
-
ماذا يفعل سفير امريكا خلسة في حماهنريد ان نعرف هل امريكا التي ينتمي اليها السفير الأمريكي غير امريكا التي احتات العراق ونهبته وسرقته وقتلت مليون عراقي وهتكت اعراض النساء والرجال وجنودها الذين مزقوا القرآن الكريم واحرقوه ودنسوه و لا ننسى القس جونز الذي حاكم القرآن واحرقه هل هي غير امريكا التتي تطوع الكثير من السباب السوري ومنهم من مدينة حماه لقتالها في العراق اذا ماذا يفعل السفير الأمريكي في حماه مع التذكير ان امريكا هي المدافع الول عن اسرائيل التي تحتل اول القبلتين وثاني الحرمين الشرفين المسجد الأقصى هذا سؤال برسم اهلنا في سوريا عامة وفي حماه خاصة
-
السلام عليكم كلام للجميع بدونالسلام عليكم كلام للجميع بدون استثناء....انا حموية حرمت من اباها بدون سبب والله على مااقوله شهيد... حماه ليست طائفية ولامذهبيةولم تنادي في ذلك ابدا...ولم ننادي بحقوق للمسلمين دون المسيحين فنحن نتعايش مع بعضنا بكل حب...انا سأتحدث عما أعيشه الأن بنظرة معتدلة ولن أتحدث عن أحداث 1982 لأني كنت صغيرة يومها ولم أراها وان تكلمت ستتهموني بالكذب والافتراء.. في بداية الثورة كنت محايدة وكنت أتفاءل خيرا بمن كنت احترمه يوما -للأسف - ولكن تصرفه مع شعبه بلغة الدم أعاد لنا جروحا لم تلتئم...فلو كان يسمح لنا بالعيش بحرية لما كان قابلنا بالرصاص والدبابات..!!!! ليكن بعلمكم جميعا أننا نتحدث بلغة شباب اليوم ... ولانتبنى افكار الاخوان... نحن شباب نريد حريتنا كفانا ظلم وكأننا نعيش نصف حياة... ومن قال أن مدينة بكاملها تتظاهر : لسنا نقول مدينة بكاملها ولكن ثلاثة أرباعها...لأن أهل حماة حميعهم جرحوا...اخبروني ان فقأت عين اباك وهو حي امامك ماذا تفعل ؟؟؟
-
ماذا ينتظرنا في حماهفي البدء أنا مع الثورة السورية بأي شكل كانت حتى لوكانت في حماه نحن من يعرف حماه و سكان حماه و أهل حماه انهم طيبون و كرماء و لكنهم متعصبون جدا" تكفيريون بشكل عام لا يحترمون الاديان و المذاهب الاخرى بل يعتبرون أنفسهم فوق الجميع لذلك معك حق يا أخ غسان فريف حماة لم يستطع الولوج الى حماه و لم يتم الاختلاط بين الريف و المدينة كما حصل في المحافظات الاخرى لذلك نحن لم نكن نشجع أن يكون لحماة دورا" في الثورة السورية لانها ستكون كارثة على الشعب السوري بأكمله صحيح أن من حماه كان أكرم الحوراني و لكن هذا استثناء و القاعدة هو العرعور لذلك الله يسترنا
-
الواقع غير ذلكفي المقالة مغالاة ومعلومات غير دقيقة وتهويل غير مبرر صحيح أن في المدينة خلايا اخوان مسلمين عملاء لأمريكاوالدليل زيارة السفير الأمريكي وأتباع اللوطي عدنان العرعور ومعظمهم من الجهلة والعتالةوالسائقين والعاطلين عن العمل ومعظمهم يتقاضى أجرا عن كل طلعة في المظاهرة وهناكبعض الموتورين من النظامم من جماعة الجبهة الوهمية ولكن كل هذا لايعني أن المدينة كلها اخوان أو عراعير ولكن الأغلبية مرهوبة م، أساليب القتل والحرق والتخريب للمتلكات العامة من مقار وآليات وسيارات خاصة وبيوت كل من يعترض طريقهم فالمظاهرات لاسلمية انها تعمل على مبدأالغاية تبرر الوسيلة ول مايقال عن وجود جيش غير صصحيح وانما الأمن المحلي يقوم ببملاحقة المخربين وهذا مشروع.
-
مضحك مبكيقلتلي سلمية اي الله يرحمك يا محمد عبد الرزاق وروحك طلعت من المشنقة والله يرحمك يا ابن باكير والله يرحمكون يا عناصر حفظ النظام مبارح لحالو كان في اربعة غير العقيد يلي خطفو من الجيش الشعبي قلتلي ما قربوا عالاملاك العامة والله مبنى المحافظة المتفحم اكبر دليل قلتلي ما في شعارات مذهبية اللهم غير يا مسيحي يا كفار نحنا متعرف انكون مع بشار وطبعا المسبات للفلاحين احتقارا لابناء الريف هاد غير سيارات ابناء مصياف المحروقة واراضي ربيعة المحروقة ع فكرة مستغربة كيف ما جبت سيرة ربيعة على الرغم من انها لعبت دور كبير بالتمانينات والشهيدين يلي اذكرتون من ربيعة ورح تلعب دور مهم بهالفترة كمان باذن الله
-
حماة الى بيت الطاعةحسيت بهيك عنوان انو حماة زوجة لهيدا الوطن وعم تخونو بدليل انو السفيرالأمريكي قضى ليلة حمراء عندها فأكيد عم تمارس هيدي المدينة فعل الخيانة مع هيدا السفير
-
الشعب السوري كله هو من يحدد مصيره وليس مدينة واحدةمن عنوان المقال تدرك أن الكاتب غسان سعودلم يتخلى عن اسلوبه الروائي الذي لا يعطي صورة موضعية ومنطقية للخبر الصحفي الذي ينقله . يا سيدي ماذكرته في المقال عن توزع الطوائف في مدينة حماه هو خاطئ هناك اكثرية سنية محاطة باكثرية سنية اما عن الاسماعيليين فهم لايشكلون نسبة تذكر بالمجتمع السوري يا سيدي ...وأبناء الطائفة العلوية هم من تعرض للتهميش على مر الأيام من قبل السلطة حتى لا تتهم بالانحياز لهم ومن قبل الشعب لأنهم يحملوهم وزر السلطة . وشأن أبناء مدينة حماه شأن أبناء كل المدن الأخرى يفضلون التجارة على الوظائف الحكومية . لا اعلم ماذا تقول عن حرق الإطارات وإقامة الحواجز الاحجرية والحديدية وإغلاق المحلات بقوة السلاح وفرض أتاوات على التجار لدعم الثورة السورية المزعومة والتعرض للفتيات غير المحجبات بالتهديد بقطع اليدي وحلق الشعر ( وقد نفذو هذا التهديد الأخير حتى لم يعد يذهب إلى المدينة أي فتاة تنتمي إلى الديانة المسيحية ) ورفض المشافي لاستقبال الجرحى من الأمن والشرطة وتنفيذ أوامر عدنان العرعور بالحرف الواحد؟؟ ( سلمية جدا يا سيدي الكاتب ) ولا ماذا تقول عن كون محافظ حماه تسبب بحرق عدد كبير من سيارات مدنيين ( علويين ومسيحية على الرغم من كرهي لذكر الطوائف )والاعتداء عليهم بالضرب عندما اجبرهم على ركن سياراتهم في أكثر مناطق حماه تعصباً ؟؟؟
-
جنبلاطيات جريدة الأخبارالسّادة في الأخبار عن العنوان: أعتقد أنّه يصلح بجدارة عنوانا لبوست في صفحة فداء السيّد ملاحظات: عن سلميّة التحركات في حماه، هل تريدون صورا تؤكد عدم صحة هذه الفكرة؟ عن المسيحيين، ثمانية آلاف من ثمانمئة ألف، بالحساب واحد بالمية وليس ثمانية بالمية....ضعف شديد بالحساب. مرّة أخرى وضع الجيش السوري في تعداد الجيوش الغازية لحماة كما جيش هولاكو وتيمور لنك...أمر معيب وغير مقبول، طق شرش الحيا . الحديث عن علمانية المجتمع الحموي، حديث شخص لم يضع له يوما قدما في حماه المدينة
-
حماة الى بيت الطاعةفي معلومة مابتعرفها حضرتك "الكاتب" الي هي انهم خطفوا المتظاهرين من حاضر حماة"منطقة الاخوان" والتي تقود وتقوم بالتظاهرات خطفوا ست بنات شاركوا بمسيرة التأييد واضطرورا المشايخ ينزلوا يجيبوهم من فرع المرور الي تخبوا فيه واللي حاصرهم فيه مجموعة من الاخونجيين المسالمين جدا متل ماهو واضح...عدا عن هيك أهالي المدينة رافضين التظاهر..وساعدوا الشباب اللي طلعوا بمسيرة التأييد للدكتور بشار وحموهم من جماعة الحاضر اللي حاولوا يخطفوا البنات ...وجب التمييز
-
مقال جيدالعلاقات الاجتماعية بين حلب وحماة قوية نسبيا وهناك كثير من التزاوج والتصاهر وهناك حمويون كثر مقيمون في حلب منذ الثمانينات، ولكن في المقابل هذه العلاقات ليست أقوى من علاقات حلب بإدلب. قسم كبير جدا من سكان حلب هم من محافظة إدلب أو من أصول إدلبية، ورغم أحداث إدلب لم تقع في حلب إلا تحركات محدودة.
-
هكذا روجت الجزيرة للطالبانلقد جاء في مقال الكاتب سعود: وقد بلغ عدد الموقوفين خلال أربعة أيام، بحسب مصادر حموية، نحو ستمئة، في ظل ترجيح المصدر نفسه أن عدد المنوي اعتقالهم يتجاوز الخمسة آلاف . فهل لك يا سيد سعود ان تخبرنا من اين لك هذه المعلومات والارقام ؟ وهل نسيت بان احد شعارات حماة كان في خطابه للعلويين (راجع السفير) : رجالهم للسيف ونسائهم للكيف. بعد هذا ينتقل الكاتب سعود بمسعى وجهد وانتقاء للكلمات يمدح فيها طالب العلم وخريج كلية التربية العرعور !! كلمات المدح بالعرعور في وقت حلل القتل والفتك بكل روح لا توافقه الراي وتخالفه المذهب هل يمكن لصاحب عقل أو دين أو اخلاق ان يمدح أو حتى يكتب باسم العرعور واذا كان العرعور قدوة لك ياسعود فالف مبروك لك به .
-
الراعي يدعم رعيته وينالراعي يدعم رعيته وين المشكلة اين المشكلة في هذا بدأ اللعب على المكشوف يعني من الاساس كانو يدعمونهم عن طريق الحريري والعرعور والاخوان المسلمين وعلى ما يبدو انهم فشلو هؤلاء الخونة على الارض مما استدعى السفير ان يتدخل شخصيا لدعم العمل اللوجستي وايصال الامدادات لرعيته واتباعه واذياله من تلك الذقون النتنة الخائسة والعايبة واللتي كشفت على حقيقتها اليوم فيا اهل الدين الشرفاء اهناك اشرف من الجهاد في حق اتباع الامريكيين والاسرائيليين قاتلي الفلسطينيين على مدى ستين عاما ومغتصبين قدسنا الشريف واما اطيب الموت فدا الوطن فحيي على الجهاد
-
الامن اولامعظم اهالي يرفضون اعمال التحريض والتخريب التي تقوم بعض العصابات--لهم مطالبهم الاصلاحية مثل بقية الشعب السوري ولكن العصابات المسلجة تفرض رايها بسبب االوضع الاجتماعي المفلق للمجتمع الحموي الذي يجعل الكثير يخرج مسايرة للتظاهر-- اتمنى ان يعود الهدوء والامن لان الكل بات بحاجة اليه
-
والله لوهلة افتكرت انيوالله لوهلة افتكرت اني عالمريخ ...مدينة كاملة تتظاهر ؟ يا رجل لولا احداث اللاذقية اللي عشتها ثانية ثانية كنت بصدق كلامك بس لمعلوماتك الفين مسلح بيكفوا للسيطرة على حماه .... على كل في مفاجآت كتيرة غير متوقعة لانصار الفورة وارهابيي حماه عيارهم يومين مو اكتر وإن غدا لناظره قريب
-
"لولا علي لهلك عمر"العنوان قول للخليفة عمر رضي الله عنه. للأسف,للأسف ما يحدث في سوريا من تخريب متعمد منظم لا يمكن بأي حال أن نسميه "ثورة" للإصلاح. ولمن يشاهد "اليوتيوب"وقد شاهدت المئات منها منذ بداية الاحداث يشعر بالإشمئزاز من غلبة "الفورات" المذهبية النتنة. وما "يتباهى" به "العراعرة بالإذن من السيد ابراهيم الأمين ,و يعرضونه أول بأول من "جرأتهم على رجال الامن السوري بألفاظ أحقر من أن تذكر.فيما يعدونه "جهادا بالقول". والخطير بالموضوع أن غالبية الهتافات مذهبية,و كأن المشكلة هي مذهب النظام لا الفساد أو القمع! والحشود السورية التي تتوافد لوطنها عبر مطار بيروت لا مطارات سوريا. بالأمس كنت باستقبال إحدى صديقاتي القادمة من الخليج و كانت مندهشة من العدد الكبير للمسافرين السوريين . فتوى سحب الودائع من البنوك السورية! لماذا؟ أهو إسقاط للنظام أم إسقاط لسوريا!! تستدعى العقوبات الإقتصاديةالدولية! من المتأذي؟ هل سيتأذى "أثرياء النظام" أم محدودي الدخل في سوريا!! ونسيت أن تذكر أستاذ سعود أن "العرعور" متهم بقضايا "أخلاقية",, والفتنة أشد من القتل. الفتنة أشد من القتل
-
اية سلميةاية سلمية ضربو المتظاهرين الموالين واحرقوا سياراتهم ال35 ولم يقدم المحافظ المقال اية حماية التي يفرضها القانون لمسيرة مرخصة وكيف هي سلميتهم عندما قتلو رجلا وعلقوه على عمود كهرباء
-
سؤال للأستاذ غسانيا أستاذ غسان يبدو إنك في هذا المقال متبني رواية الجزيرة بالكامل ليس في حماة وحدها و لكن حتى في جسر الشغور و سائر المدن. هل كتبت تقريرك من حماة أم اتكلتَ على مصادر أمثال رولى بطلة تقريرك الأول؟
-
حضرتك بتحكي عن لي بصير بسورياحضرتك بتحكي عن لي بصير بسوريا وكأنو لعبة عسكر وحرامية,اسلوب قصصي كان مسلي وصار بايخ من الترداد,هيدي تغطية لا مسؤولة وعبثية لأحداث دموية سببها المال والتحريض الخليجي والربيع العربي الفاشل,ربيع مو هيك,روح حبيبي تمتع بالربيع بالقاهرة أو تونس وكتبلنا قصة ليلة والذئب!! ايه شو هي اكلة حلاوة اسقاط النظام,لا وعم بي يقول توافد اليساريون!!ايه شو هل حكي لبلا طعمي هاد!!!!!!
-
الى غسان لماذا بدلت وغيرتالى غسان لماذا بدلت وغيرت تتكلم عن درعا وكأنها تابت لا يا غسان لا تقع في الغلط هل تعرف ان مدينة جاسم في درعا لا يوجد فيها ولا شاب ولا احد يعرف اين هم احياء او اموات؟ لم يخرج احدا منهم من السجن ،وكذلك في عدة قرى من حوران فلا تظن ان الدولة قد طوعتهم لا يا عزيزي ولكنهم قتلوهم اما عن حماه انا اظن بان نهاية النظام ستكون على ايديهم (اتمنى ان لا تتناول الموضوع من الناحية الطائفية)ولو وجد بعض الطائفيين .ففي كل البلدان الطائفية موجودة ولكن عندما يذهب السبب تذهب الطائفية.والعرعور ليس سوى فقاعة هواء . السلطة تستفيد منها والشباب الطائفي ايضا ولكن ستنتهي كما قلت لك والانظمة القمعية ايضا ستزول لقد اعجني مقال روبرت فيسك في جريدتكم وفكرت فيه طويلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟