تحفل الأدبيات الفلسطينية الاجتماعية والسياسية بالكثير من الكتابات عن المرأة الفلسطينية، وتتوزّع تلك المداخلات بين الحديث والتحليل لنضال المرأة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، والصمود في المخيمات ورعاية العائلة وتكوينها، والحديث أيضاً عن كونها "شق البرتقالة الفلسطينية" الذي من دونه لا يكون للشعب الفلسطيني وجود.
فتحت المرأة الفلسطينية طريقها وطريق عائلتها بشقّ النفس، سواء بمقاومتها أو صبرها، أو حتى بخلقها أنماطاً جديدة للنساء، لم تعرف الكثير من التجارب النسوية في العالم، ويعود سبب ذلك إلى أن تجربة المرأة الفلسطينية توارثت الاحتلال بأسماء وأشكال وعناوين مختلفة، وبالتالي أنتجت خطابها الخاص، وليس القول بنافل، إذ إنّ الفلسطينيات مكّنَّ أنفسهن سيدات على مجتمعهن في الداخل والشتات
فتحت المرأة الفلسطينية طريقها وطريق عائلتها بشقّ النفس، سواء بمقاومتها أو صبرها، أو حتى بخلقها أنماطاً جديدة للنساء، لم تعرف الكثير من التجارب النسوية في العالم، ويعود سبب ذلك إلى أن تجربة المرأة الفلسطينية توارثت الاحتلال بأسماء وأشكال وعناوين مختلفة، وبالتالي أنتجت خطابها الخاص، وليس القول بنافل، إذ إنّ الفلسطينيات مكّنَّ أنفسهن سيدات على مجتمعهن في الداخل والشتات