مقالات مرتبطة
ورداً على ذلك، نشرت أطقم المحامين في أكثر من مدينة وقرية فلسطينية في الأراضي المحتلة عام 1948، أرقام هواتفها على وسائل التواصل الاجتماعي، في خطوة حثّت فيها الموظفين والعمّال على المشاركة في الإضراب وعدم الانصياع لوسائل الترهيب والضغط الممارسة من قبل أرباب العمل الصهاينة.
وأعلن عدد من المحامين في منشورات متفرّقة على وسائل التواصل الاجتماعي، استعدادهم لتقديم الاستشارة القانونية والدفاع عن أي شخص يتعرّض لمثل هذه التهديدات، أو يجري فصله من عمله على أساس مشاركته في الإضراب.
وعلى الرغم من الرسائل التي وجّهها أرباب العمل والمؤسسات الإسرائيلية إلى العمّال الفلسطينيين، بعضها شبه رسمي، وبعضها رسائل نصية على تطبيق «واتساب»، يبدو أن الإضراب نجح هذه المرّة نجاحاً غير مسبوق.
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا