مقالات مرتبطة
وأضاف هاشم أن «تحرير الأقصى جزءٌ أصيل من هوية المسلمين والعرب ضد الاعتداءات عنه، هو جزء أصيل من الدين والكرامة».
كما وجّه هاشم انتقاداتٍ للدول الخارجية والمنظمات الدولية لـ«تقاعسهم عن دورهم المخوّلين به، في حماية المدنيين الفلسطينيين من النساء والأطفال، من القصف الإسرائيلي».
كما طالب الدول الإسلامية والعربية بالتحرّك لنصرة الأقصى والشعب الفلسطيني، قائلاً إن «ما أُخِذ بالقوة لا بد أن يسترد بالقوة»، معتبراً أن «تقاعس المنظمات العالمية، لا بد أن يقابلها دور فاعل وقوي من القوى العربية والإسلامية».
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا