لبنان يزهو بربيعه
نصّ: كريستينا برون
يعيش لبنان أكثر من دوّامة، لكن الربيع وصل قبل موعده إلى وطن العسل والبخور. مع آخر قطرات المطر، فاحت روائح الزهور في المدن والقرى، على السواحل وفي الأرياف. وسط سُحب الدخان التي تحاصرني، ليس من الصعب أن أجد واحة تقيني من الضجيج والحرارة… أحتاج إلى الراحة. ولحسن الحظ، هذا البلد الصغير يمكنه أن يقدّم الكثير. إن لم يكن هواء الجبال النقي، أو فسحة البحر الواسعة، فسيكون ملاذي الأماكن العابقة بالتاريخ. هكذا أعطي نفسي فرصة للمتعة والاستجمام. جاء الوقت كي أبتهج بالأشياء الصغيرة وأستمتع بالطبيعة.
يعيش لبنان أكثر من دوّامة، لكن الربيع وصل قبل موعده إلى وطن العسل والبخور. مع آخر قطرات المطر، فاحت روائح الزهور في المدن والقرى، على السواحل وفي الأرياف. وسط سُحب الدخان التي تحاصرني، ليس من الصعب أن أجد واحة تقيني من الضجيج والحرارة… أحتاج إلى الراحة. ولحسن الحظ، هذا البلد الصغير يمكنه أن يقدّم الكثير. إن لم يكن هواء الجبال النقي، أو فسحة البحر الواسعة، فسيكون ملاذي الأماكن العابقة بالتاريخ. هكذا أعطي نفسي فرصة للمتعة والاستجمام. جاء الوقت كي أبتهج بالأشياء الصغيرة وأستمتع بالطبيعة.