ــ منيح اللي كل اللي عم بيهَرْهِر منّك لوبية!ــ لي شو فيها؟
ــ لأنو تلّيت الدني يا خرا!

■ ■ ■


قَرَطْني «الصوت»... اشتغلت فيه لهلق 40 سنة، وولا مرة قدرت شفتو... كتير بيشبه الله.

■ ■ ■


يعني بِشَرَفي مرا ختيارة ختيارة ختيارة، والحَلَق اللي حاطِطّو مظبّط لدرجة، ورابطة شعرها والـ satin «ستَان» ساقط مطرح ما لازم، والخواتم بأيديها وقميص بيضا حرير ولونها نبيذي، وحمرة عا شفافها وطيْبة طيْبة، هيك بتحسها... كيف بدي قلّك؟...
بتندفن مِتِل ما هيي!!!

■ ■ ■


من راس النبع لعين التينة، ولا شي إذا السير مسهّل وحتى فيك عا طريقك تسلك عن طريق ساقية الجنزير... يا زلمة ليه هالأسامي كأنو بعدو بالبرية الواحد لا بالعاصمة وَلَا مين يحزنون.

■ ■ ■


الحب الأعمى أنا بقلك شو هوي هيدا الحب... هيدا أوضة كانت مشعشعة بالليل وفجأة انقطعت عنها الكهربا... هلق مش أول لحظة أكيد، بس شوي شوي، بيصير «بوبو» عينك يوسع لتشوف بالعتمة، وبتبلش تقشع تدريجياً غرض ورا غرض، لترجع تشوفها للأوضة كلها.
وساعتها البكاء وَصَرِير الأسنان!

■ ■ ■


ليك، أنيس! إذا شغلة بدَّك تخلصْها بسرعة، أحَدْ أبسط الطرق وأسرعها، هيي إنك تقوم وتبلشها بسرعة، مش إنو بس بسرعة، هلق... فوراً... أوكي أنيس؟!