حلقة استثنائية (إلى ميشال سليمان)
المقطوعة في هذه الحلقة مهداة إلى الرئيس اللبناني الحالي، لا للموسيقى التي فيها (لأن الرئيس لديه ما يكفيه من إبداعات المناصِرة إليسا)، بل للكلام الذي ترافقه الموسيقى. استثنائيّاً، لن نذكر عنوان العمل واسم مؤلفه ونوعه وظروف تأليفه والموسيقيّين الذين يؤدونه... ولن نشرح معنى النص؛ بيت القصيد. لكن، إن كان للرئيس الفضول المعرفي، يمكنه أن يسأل مناصرته المذكورة أعلاه... فهي العلاّمة المرْجَع في هذا المجال (بعد السياسة).
لكن، والآن بدون أي تهكّم، يمكنه للاستشارة، الرجوع إلى الأوساط الأرستقراطية، المعشر المستجِدّ على حرمه المصون منذ ارتقاء العائلة إلى بعبدا... أو الرجوع عن كلامه المهين، لا بحقّ حزب الله وحسن نصرالله، بل أولاً وأساساً بحقّ الناس الطيّبين، أطيب الناس، أهل الجنوب.