طغى ملف ترسيم الحدود والتنقيب عن النفط على كل ما عداه من استحقاقات، بعد وصول سفينة إنتاج الغاز الطبيعي المسال وتخزينه «ENERGEAN POWER» إلى حقل «كاريش» أول من أمس، ما استدعى استنفاراً سياسياً استُتبِع باتصالات ومواقف أطلقتها الرئاسات الثلاث، مع التأكيد على رفض استكمال العدو الإسرائيلي أعماله في منطقة متنازع عليها.